الطواف والأخطاء
ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ابتدأ الطواف من الحجر الأسود
في الركن اليماني الشرقي من البيت ،
وأنه طاف بجميع البيت من وراء الحجر .
وأنه رمل في الأشواط الثلاثة الأولى فقط في الطواف أول ما قدم مكة .
وانه كان في طوافه يستلم الحجر الأسود ويقبله أو استلمه بيده وقبلها ،
واستلمه بمحجن كان معه ويقبل المحجن وهو راكب على بعيره فجعل
يشير على الركن يعني الحجر كلما مر به .
وثبت عنه أنه كان يستلم الركن اليماني .
واختلاف الصفات في استلام الحجر إنما كان ـ والله أعلم ـ حسب السهولة ،
فما سهل عليه منها فعله ،
وكل ما فعله من الاستلام والتقبيل والإشارة إنما هو تعبد لله وتعظيم
له لا اعتقاد أن الحجر ينفع أو يضر ،
وفي الصحيحين عن عمر رضي الله عنه أنه كان يقبل الحجر ويقول :
( إني لأعلم انك لا تضر ولا تنفع ،
ولولا أنى رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك )
ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ابتدأ الطواف من الحجر الأسود
في الركن اليماني الشرقي من البيت ،
وأنه طاف بجميع البيت من وراء الحجر .
وأنه رمل في الأشواط الثلاثة الأولى فقط في الطواف أول ما قدم مكة .
وانه كان في طوافه يستلم الحجر الأسود ويقبله أو استلمه بيده وقبلها ،
واستلمه بمحجن كان معه ويقبل المحجن وهو راكب على بعيره فجعل
يشير على الركن يعني الحجر كلما مر به .
وثبت عنه أنه كان يستلم الركن اليماني .
واختلاف الصفات في استلام الحجر إنما كان ـ والله أعلم ـ حسب السهولة ،
فما سهل عليه منها فعله ،
وكل ما فعله من الاستلام والتقبيل والإشارة إنما هو تعبد لله وتعظيم
له لا اعتقاد أن الحجر ينفع أو يضر ،
وفي الصحيحين عن عمر رضي الله عنه أنه كان يقبل الحجر ويقول :
( إني لأعلم انك لا تضر ولا تنفع ،
ولولا أنى رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق