مِن أسبابِ سوءِ الخاتمة
قال تعالى:
{ إِنَّ ٱلَّذِینَ لَا یَرۡجُونَ لِقَاۤءَنَا وَرَضُوا۟ بِٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا
وَٱطۡمَأَنُّوا۟ بِهَا وَٱلَّذِینَ هُمۡ عَنۡءَایَـٰتِنَا غَـٰفِلُونَ
أُو۟لَـٰۤئِكَ مَأۡوَاهُمُ ٱلنَّارُ بِمَا كَانُوا۟ یَكۡسِبُونَ }
*مِن أسبابِ سوءِ الخاتمة*
أمراضُ القلوبِ مِنَ الكبرِ والحسَدِ والحِقدِ والغلِّ والعُجبِ.
ومن أسبابها: أن يصرّ العبد على المعاصي ويألفَها، فإن الإنسان إذا ألف
شيئًا مدة حياته وأحبه وتعلق به فالغالب أنه يموت عليه.
قال ابن كثير رحمه الله:
*"إن الذنوب والمعاصي والشهوات تخذُل صاحبها عند الموت".*
*أسأل الله لي ولكم حسن الخاتمة*، وأستعيذ به من سوء الخاتمة,
اللهم زدنا قرباً إليك ولا تعلق قلوبنا إلا بك
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب.
السبت، 3 أكتوبر 2020
مِن أسبابِ سوءِ الخاتمة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق