وتدبروا(352)
{ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ }
كم احتفى القرآن بقصة آدم عليه السلام، وبتكريم الإنسان،
وجعله منطلقا للحضارة الراقية !
ثم تنقلب الموازين لدى ما يسمى بالعالم المتحضر؛
ليضم الإنسان إلى جملة الموارد التي يجمعون بها المال ويشبعون بها الشهوات،
مثله مثل باقي الموارد المادية والمالية التي تحتاجها المؤسسات،
وهذا ما جعل الدنيا تعلو والآخرة تخبو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق