الخوف المجدي
الخوف من الأب أو الأم (أو بين الأزواج، أو من الأستاذ أو المجتمع وكلام
الناس....)؛ هل هو ظاهرة صحية ومطلوبة، وهل تنفع وتفيد في الردع
أو التوجيه أو حماية الناس والناشئة من الأخطاء أو الانحراف؟
سألوني هذا السؤال عدة مرات، والجواب:
١- إذًا كان الخوف فقط من البطش أو العقاب فهو غلط
ولا ينبغي
لأن مثل هذا الخوف:
- سرعان ما يتلاشى ويتحول لتمرد
-أو يفعل بالخفاء ما يشاء ويتظاهر بالانصياع ...
٢- وأما إذا كان سبب الخوف:
- الثقة بهم وبحكمتهم
- وكان أيضاً خوفاً على مشاعرهم وحرصاً على التوافق
معهم والسير بركابهم (لأنه الطريق الصحيح)
فهنا يكون الخوف مجدياً ومفيداً ومعيناً على الصلاح والتقوى
الخوف من الأب أو الأم (أو بين الأزواج، أو من الأستاذ أو المجتمع وكلام
الناس....)؛ هل هو ظاهرة صحية ومطلوبة، وهل تنفع وتفيد في الردع
أو التوجيه أو حماية الناس والناشئة من الأخطاء أو الانحراف؟
سألوني هذا السؤال عدة مرات، والجواب:
١- إذًا كان الخوف فقط من البطش أو العقاب فهو غلط
ولا ينبغي
لأن مثل هذا الخوف:
- سرعان ما يتلاشى ويتحول لتمرد
-أو يفعل بالخفاء ما يشاء ويتظاهر بالانصياع ...
٢- وأما إذا كان سبب الخوف:
- الثقة بهم وبحكمتهم
- وكان أيضاً خوفاً على مشاعرهم وحرصاً على التوافق
معهم والسير بركابهم (لأنه الطريق الصحيح)
فهنا يكون الخوف مجدياً ومفيداً ومعيناً على الصلاح والتقوى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق