كفى بالمرء إثمًا
من أقوال أ. وجدان العلي
لو كان " الواتس" في زمن الرواية =لكان غلامًا عند عبد الكريم بن أبي العوجاء
في الترويج للأحاديث الموضوعة والأقوال المكذوبة! ورحمة الله على أبي عبد الله
ابن قيم الجوزية، ما أكثر ما يُكذَبَ عليه هنالك، وكأن القانون الذي يسيرون عليه
يقول: اخترع أي جملةٍ، وانسبها له= تضمن رواجًا وانتشارًا!
وكفى بالمرء إثمًا أن يحدث بكل ما سمع.
من أقوال أ. وجدان العلي
لو كان " الواتس" في زمن الرواية =لكان غلامًا عند عبد الكريم بن أبي العوجاء
في الترويج للأحاديث الموضوعة والأقوال المكذوبة! ورحمة الله على أبي عبد الله
ابن قيم الجوزية، ما أكثر ما يُكذَبَ عليه هنالك، وكأن القانون الذي يسيرون عليه
يقول: اخترع أي جملةٍ، وانسبها له= تضمن رواجًا وانتشارًا!
وكفى بالمرء إثمًا أن يحدث بكل ما سمع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق