علماء ناسا يطلقون مهمة جديدة لاستكشاف أورانوس ونبتون فى 2030
انضم علماء ناسا إلى آخرين من جميع أنحاء العالم في محاولة لدفع وكالات الفضاء
لإطلاق مسبار لأورانوس ونبتون في 2030، خلال اجتماع عُقد في المملكة المتحدة
مع خبراء من مركز جودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا في جرينبيلت بماريلاند
ومجموعة عالمية من الباحثين لمناقشة عمالقة الجليد.
ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، دعا اجتماع الجمعية
الملكية إلى إطلاق مهمة عندما يكون "نبتون" و"أورانوس"
و"المشترى" في "محاذاة مثالية لمهمة من الأرض في 2030.
ولا يُعرف سوى القليل جدًا عن تكوين الكواكب الزرقاء حيث كانت المركبة الفضائية
الوحيدة التي زارتهم هي Voyager 2، التي كانت تطير في الثمانينيات.
ويقول فابيو فافاتا، رئيس الإستراتيجية في وكالة الفضاء الأوروبية،
إن عقد الثلاثينيات قريب جدا لترتيب مهمة من هذا النوع،
واصفا "إنها يوم بعد غد من حيث مفاهيم الفضاء".
وهناك ضغط متزايد من علماء الكواكب على وكالات الفضاء لتوجيه مهمة
إلى أقصى الكواكب في النظام الشمسي، حيث نظم سيمون من جودارد
الاجتماع في الجمعية الملكية مع لي فليتشر من جامعة ليستر في المملكة المتحدة.
وقال فليتشر للاجتماع إن مهمة إما نبتون أو أورانوس ينبغي أن تشمل الذهاب
إلى المدار وكذلك استكشاف الغلاف الجوى.
وتقع أقرب نقطة إلى كوكب المشترى على بعد 365 مليون ميل،
في حين يبعد نبتون الكوكب الأبعد عن الشمس في النظام الشمسي 2.8 مليار ميل.
كما أنه من خلال الإقلاع حول كوكب المشترى، سيؤدي ذلك إلى تقليل
وقت السفر والسماح لمركبة الفضاء بالوصول بشكل جيد في
غضون 15 عامًا من عمر أدواتها وإمدادات الطاقة.
ويقول سيمون: "سيتعين على وكالة للترتيب لإطلاق نبتون بحلول عام 2031
وأورانوس بحلول منتصف 2030 على أبعد تقدير".
وفي حين أن وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) هي وكالة الفضاء الأكثر
احتمالا التي تدير مهمة بهذا الحجم، إلا أنها يمكن أن تدار بالتعاون مع
وكالة الفضاء الأوروبية أو حتى JAXA من اليابان.
انضم علماء ناسا إلى آخرين من جميع أنحاء العالم في محاولة لدفع وكالات الفضاء
لإطلاق مسبار لأورانوس ونبتون في 2030، خلال اجتماع عُقد في المملكة المتحدة
مع خبراء من مركز جودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا في جرينبيلت بماريلاند
ومجموعة عالمية من الباحثين لمناقشة عمالقة الجليد.
ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، دعا اجتماع الجمعية
الملكية إلى إطلاق مهمة عندما يكون "نبتون" و"أورانوس"
و"المشترى" في "محاذاة مثالية لمهمة من الأرض في 2030.
ولا يُعرف سوى القليل جدًا عن تكوين الكواكب الزرقاء حيث كانت المركبة الفضائية
الوحيدة التي زارتهم هي Voyager 2، التي كانت تطير في الثمانينيات.
ويقول فابيو فافاتا، رئيس الإستراتيجية في وكالة الفضاء الأوروبية،
إن عقد الثلاثينيات قريب جدا لترتيب مهمة من هذا النوع،
واصفا "إنها يوم بعد غد من حيث مفاهيم الفضاء".
وهناك ضغط متزايد من علماء الكواكب على وكالات الفضاء لتوجيه مهمة
إلى أقصى الكواكب في النظام الشمسي، حيث نظم سيمون من جودارد
الاجتماع في الجمعية الملكية مع لي فليتشر من جامعة ليستر في المملكة المتحدة.
وقال فليتشر للاجتماع إن مهمة إما نبتون أو أورانوس ينبغي أن تشمل الذهاب
إلى المدار وكذلك استكشاف الغلاف الجوى.
وتقع أقرب نقطة إلى كوكب المشترى على بعد 365 مليون ميل،
في حين يبعد نبتون الكوكب الأبعد عن الشمس في النظام الشمسي 2.8 مليار ميل.
كما أنه من خلال الإقلاع حول كوكب المشترى، سيؤدي ذلك إلى تقليل
وقت السفر والسماح لمركبة الفضاء بالوصول بشكل جيد في
غضون 15 عامًا من عمر أدواتها وإمدادات الطاقة.
ويقول سيمون: "سيتعين على وكالة للترتيب لإطلاق نبتون بحلول عام 2031
وأورانوس بحلول منتصف 2030 على أبعد تقدير".
وفي حين أن وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) هي وكالة الفضاء الأكثر
احتمالا التي تدير مهمة بهذا الحجم، إلا أنها يمكن أن تدار بالتعاون مع
وكالة الفضاء الأوروبية أو حتى JAXA من اليابان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق