فى رحاب آية 97
يقول الله عز وجل: {بلى من أوفى بعهده واتقى فإن الله يحب المتقين} [آل عمران:76].
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: التقوى هي الخوف من الجليل، والعمل بالتنزيل، والقناعة بالقليل، والاستعداد ليوم الرحيل.
والكلام في معاني التقوى كثير، وتوصلت إلى أنها بإختصار أن يجدك الله حيث أمرك، وألا يجدك حيث نهاك،
وقال طلق بن حبيب رحمه الله: التقوى أن تعمل بطاعة الله على نور من الله ترجو ثواب الله، وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله.
وقال موسى بن أعين رحمه الله: المتقون تنزهوا عن أشياء من الحلال مخافة أن يقعوا في الحرام، فسماهم الله متقين.
يقول الله عز وجل: {بلى من أوفى بعهده واتقى فإن الله يحب المتقين} [آل عمران:76].
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: التقوى هي الخوف من الجليل، والعمل بالتنزيل، والقناعة بالقليل، والاستعداد ليوم الرحيل.
والكلام في معاني التقوى كثير، وتوصلت إلى أنها بإختصار أن يجدك الله حيث أمرك، وألا يجدك حيث نهاك،
وقال طلق بن حبيب رحمه الله: التقوى أن تعمل بطاعة الله على نور من الله ترجو ثواب الله، وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله.
وقال موسى بن أعين رحمه الله: المتقون تنزهوا عن أشياء من الحلال مخافة أن يقعوا في الحرام، فسماهم الله متقين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق