علم ضعفك وحدد لك أياما معلومات
*الله الحكيم الكريم الرب الرحيم*
*علم ضعفك؛ فرغبك وحدد لك : أياما معلومات* ،
*قليلة في العدد، عظيمة في الأثر* !
وهبها لك؛ فاستح من رد هبته ،
لاتجعلها كبقية الأيام، فما جعلها الله كبقية الأيام !
اجعلها أياما مميزة في قلبك ، مميزة في حياتك .
إن مجرد تعظيمها قربة إلى الله، ولو قضيت الوقت الأكبر
منها في حبس نفسك على تعظيمها لكان في ذلك خيرا كثيرا .
كلنا مسافرون، ومحطتنا الأخيرة عند رب العالمين، ومثل هذه المواسم
تختصر الكثير الكثير من وعورة الطريق؛ فبادر وتلق هبات الله
بالشوق والترحيب والتعظيم ؛ فهي أهل للتعظيم
كيف لا وقد أقسم بها العظيم بترك التعريف ؛ فقال عز من قائل
: { والفجر} • { وليال عشر } ؛ تعظيما لها ،
وتنبيها منه لعباده على شرفها وفضلها
وأخبرنا رسوله الكريم أن العمل الصالح فيها أحب
إليه من كل الأعمال؛ فقال
صلى الله عليه وسلم :
" مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهِنَّ أَحَبُّ
إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ اْلأيَّامِ الْعَشْرِ" .
وانظر إلى كلمة (أحب) :
كل أحد يتطلع لمعرفة مايحب محبوبه ؛
أفلست تشتاق لمعرفة محاب الله ومبادرة لقياها ؟!
هاهو من تحب قد شرفك وأخبرك بما يحب- وكفى بهذا الإخبار
(كرما) منه سبحانه- أفستعرض عن إكرامه بعد هذا ؟!
*الله الحكيم الكريم الرب الرحيم*
*علم ضعفك؛ فرغبك وحدد لك : أياما معلومات* ،
*قليلة في العدد، عظيمة في الأثر* !
وهبها لك؛ فاستح من رد هبته ،
لاتجعلها كبقية الأيام، فما جعلها الله كبقية الأيام !
اجعلها أياما مميزة في قلبك ، مميزة في حياتك .
إن مجرد تعظيمها قربة إلى الله، ولو قضيت الوقت الأكبر
منها في حبس نفسك على تعظيمها لكان في ذلك خيرا كثيرا .
كلنا مسافرون، ومحطتنا الأخيرة عند رب العالمين، ومثل هذه المواسم
تختصر الكثير الكثير من وعورة الطريق؛ فبادر وتلق هبات الله
بالشوق والترحيب والتعظيم ؛ فهي أهل للتعظيم
كيف لا وقد أقسم بها العظيم بترك التعريف ؛ فقال عز من قائل
: { والفجر} • { وليال عشر } ؛ تعظيما لها ،
وتنبيها منه لعباده على شرفها وفضلها
وأخبرنا رسوله الكريم أن العمل الصالح فيها أحب
إليه من كل الأعمال؛ فقال
صلى الله عليه وسلم :
" مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهِنَّ أَحَبُّ
إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ اْلأيَّامِ الْعَشْرِ" .
وانظر إلى كلمة (أحب) :
كل أحد يتطلع لمعرفة مايحب محبوبه ؛
أفلست تشتاق لمعرفة محاب الله ومبادرة لقياها ؟!
هاهو من تحب قد شرفك وأخبرك بما يحب- وكفى بهذا الإخبار
(كرما) منه سبحانه- أفستعرض عن إكرامه بعد هذا ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق