أكبر بركان نشط في العالم
ويشير الباحثون إلى أن تأثيرات نشاط البركان "تراكمية"،
لذلك ليس من الضروري أن تزداد شدة هذا النشاط بشكل كبير لزيادة احتمالية حدوث ثوران بركاني.
ولفتوا إلى أن "الثوران البركاني المحتمل يمكن أن تسبقه إشارات ضعيفة نسبياً،
مثل مستوى متواضع من ارتفاع الأرض، وعدد أقل من الزلازل".
واستشهدوا بمثال بحيرات رابول البركانية في بابوا غينيا الجديدة، التي ثارت
عام 1994 فيما الهزات التي سبقت ذلك كانت أقل بكثير من تلك التي
حصلت خلال ثوران سُجل قبل ذلك بعشر سنوات.
ومع ذلك، فإن احتمال حدوث ثوران بركاني هائل "منخفض للغاية"،
وفق ستيفانو كارلينو الذي يشير إلى أن "الأمر الأكثر احتمالا هو حصول حالات
ثوران صغيرة". إلى ذلك، حتى في حالة تمزق القشرة، "يجب أن تعود الصهارة
للارتفاع إلى المكان الصحيح"، على ما يؤكد كريستوفر كيلبورن.
يينما يوضح ستيفانو كارلينو "إذا لم نستطع أن نتكهن على وجه اليقين
بما سيحدث، فما يهم هو الاستعداد لأي احتمال".
ويعيش نصف مليون نسمة في منطقة شديدة الخطورة، فيما يقيم 800 ألف
آخرين في منطقة أقل خطورة. وفي حالة الإنذار، تنص خطة السلطات المحلية
على إجلاء السكان بوسائل النقل العام. وتتم كل شهر مراجعة مستوى التنبيه
(أخضر، أصفر، برتقالي، أحمر). وتقول المتحدثة المحلية جوردانا موبيليو
لوكالة فرانس برس "حاليا في بوتسولي مستوى التأهب أصفر".
وتؤكد "لدينا قناة اتصال مستمرة مع سكان المدينة الذين نبلغهم بأي هزات أرضية"
تفوق قوتها 1,5 درجة على مقياس ريختر.
ويشير الباحثون إلى أن تأثيرات نشاط البركان "تراكمية"،
لذلك ليس من الضروري أن تزداد شدة هذا النشاط بشكل كبير لزيادة احتمالية حدوث ثوران بركاني.
ولفتوا إلى أن "الثوران البركاني المحتمل يمكن أن تسبقه إشارات ضعيفة نسبياً،
مثل مستوى متواضع من ارتفاع الأرض، وعدد أقل من الزلازل".
واستشهدوا بمثال بحيرات رابول البركانية في بابوا غينيا الجديدة، التي ثارت
عام 1994 فيما الهزات التي سبقت ذلك كانت أقل بكثير من تلك التي
حصلت خلال ثوران سُجل قبل ذلك بعشر سنوات.
ومع ذلك، فإن احتمال حدوث ثوران بركاني هائل "منخفض للغاية"،
وفق ستيفانو كارلينو الذي يشير إلى أن "الأمر الأكثر احتمالا هو حصول حالات
ثوران صغيرة". إلى ذلك، حتى في حالة تمزق القشرة، "يجب أن تعود الصهارة
للارتفاع إلى المكان الصحيح"، على ما يؤكد كريستوفر كيلبورن.
يينما يوضح ستيفانو كارلينو "إذا لم نستطع أن نتكهن على وجه اليقين
بما سيحدث، فما يهم هو الاستعداد لأي احتمال".
ويعيش نصف مليون نسمة في منطقة شديدة الخطورة، فيما يقيم 800 ألف
آخرين في منطقة أقل خطورة. وفي حالة الإنذار، تنص خطة السلطات المحلية
على إجلاء السكان بوسائل النقل العام. وتتم كل شهر مراجعة مستوى التنبيه
(أخضر، أصفر، برتقالي، أحمر). وتقول المتحدثة المحلية جوردانا موبيليو
لوكالة فرانس برس "حاليا في بوتسولي مستوى التأهب أصفر".
وتؤكد "لدينا قناة اتصال مستمرة مع سكان المدينة الذين نبلغهم بأي هزات أرضية"
تفوق قوتها 1,5 درجة على مقياس ريختر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق