الســــؤال :
ما حكم تأول القرآن عندما يعرض لأحد منا شيء من أمور
الدنيا،
كقول
أحدنا عندما يحصل عليه شدة أو ضيق:
{ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا }
سورة مريم.
عندما يلاقي صاحبه:
{ جِئْتَ عَلَى قَدَرٍ يَا مُوسَى
}
عندما يحضر طعام:
{ كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ
فِي الأَيَّامِ الْخَالِيَةِ }
إلى آخر ما هنالك مما يستعمله بعض الناس
اليوم؟
الإجابة
الخير في ترك استعمال هذه الكلمات وأمثالها فيما
ذكر؛
تنزيهًا للقرآن ، وصيانة له عما لا يليق
.
و بالله
التوفيق ،
و صلى الله على نبينا محمد و على
آله و صحبه و سلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و
الإفتاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق