أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
الذي يفضِّلُ كلماتِ أئمةِ الكفرِ والضلال،
على كلماتِ أئمةِ الإسلامِ وأفاضلهم،
فإن هذا يعني أنهُ يفضِّلُ نهجهم،
وإذا بقيَ على هذا فلا شكَّ أنهُ سيكونُ في صحبتهم بعد الممات،
كما كان على نهجهم قبل الممات؛
لأن مَن أحبَّ قومًا حُشِرَ معهم،
وكان مصيرهُ مصيرهم،
والكافرونَ - لمن لا يعلم - مصيرهم النار،
وقد حرَّمَ الله عليهم الجنة.
﴿ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ ﴾ [سورة البينة: 6].
الذي يفضِّلُ كلماتِ أئمةِ الكفرِ والضلال،
على كلماتِ أئمةِ الإسلامِ وأفاضلهم،
فإن هذا يعني أنهُ يفضِّلُ نهجهم،
وإذا بقيَ على هذا فلا شكَّ أنهُ سيكونُ في صحبتهم بعد الممات،
كما كان على نهجهم قبل الممات؛
لأن مَن أحبَّ قومًا حُشِرَ معهم،
وكان مصيرهُ مصيرهم،
والكافرونَ - لمن لا يعلم - مصيرهم النار،
وقد حرَّمَ الله عليهم الجنة.
﴿ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ ﴾ [سورة البينة: 6].
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق