أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
إذا أخفيتَ حقيقتكَ عن الناس،
فكيف تُخفيها عن الله،
وهو المهم،
فهو الذي ﴿ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ ﴾
[سورة غافر: 19]،
وهو الذي يحاسبك:
﴿ وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ﴾ [
سورة الأنبياء: 47]؟
اللهم هيِّئْ لنا من أمرنا رشَدًا،
اللهم ثبِّتنا على دينك،
وحبِّبْ إلينا طاعتك،
وألهمنا أن نعملَ صالحاً،
اللهم نوِّرْ دربَنا،
ويسِّرْ أمرنا،
وجنِّبنا الزلل،
وباعدْ بيننا وبين الظالمين،
واجعلنا من عبادكَ المتقين.
إذا أخفيتَ حقيقتكَ عن الناس،
فكيف تُخفيها عن الله،
وهو المهم،
فهو الذي ﴿ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ ﴾
[سورة غافر: 19]،
وهو الذي يحاسبك:
﴿ وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ﴾ [
سورة الأنبياء: 47]؟
اللهم هيِّئْ لنا من أمرنا رشَدًا،
اللهم ثبِّتنا على دينك،
وحبِّبْ إلينا طاعتك،
وألهمنا أن نعملَ صالحاً،
اللهم نوِّرْ دربَنا،
ويسِّرْ أمرنا،
وجنِّبنا الزلل،
وباعدْ بيننا وبين الظالمين،
واجعلنا من عبادكَ المتقين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق