أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• كثيرون هم المتردِّدون في الالتزام بآدابِ الدين،
على الرغمِ من بذرةِ الإيمانِ التي تتَّقدُ في قلوبهم،
ولا يمنعهم من ذلك سوى البيئةِ التي تحيطُ بهم،
والأصدقاءِ الذين يعاشرونهم.
وسيأتي اليومُ الذي يغلبُ خيرُهم شرَّهم،
أو يطغَى شرُّهم على خيرهم،
بحسبِ زيادةِ تأرجحهم،
بين طاعةِ الرحمن،
أو طاعةِ الشيطان،
• من الحجج الواردةِ في القرآنِ الكريم،
أن الإلهَ القادرَ على خلقِ الإنسانِ من عدم،
قادرٌ على إحيائهِ بعد موته،
فهذا عدمٌ وذاكَ عدم،
والله سبحانهُ لا يُعجزهُ شيء.
﴿ وَيَقُولُ الْإِنْسَانُ أَإِذَا مَا مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا ﴾؟
﴿ أَوَلَا يَذْكُرُ الْإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئاً ﴾؟
سورة مريم: 66 – 67.
• كثيرون هم المتردِّدون في الالتزام بآدابِ الدين،
على الرغمِ من بذرةِ الإيمانِ التي تتَّقدُ في قلوبهم،
ولا يمنعهم من ذلك سوى البيئةِ التي تحيطُ بهم،
والأصدقاءِ الذين يعاشرونهم.
وسيأتي اليومُ الذي يغلبُ خيرُهم شرَّهم،
أو يطغَى شرُّهم على خيرهم،
بحسبِ زيادةِ تأرجحهم،
بين طاعةِ الرحمن،
أو طاعةِ الشيطان،
• من الحجج الواردةِ في القرآنِ الكريم،
أن الإلهَ القادرَ على خلقِ الإنسانِ من عدم،
قادرٌ على إحيائهِ بعد موته،
فهذا عدمٌ وذاكَ عدم،
والله سبحانهُ لا يُعجزهُ شيء.
﴿ وَيَقُولُ الْإِنْسَانُ أَإِذَا مَا مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا ﴾؟
﴿ أَوَلَا يَذْكُرُ الْإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئاً ﴾؟
سورة مريم: 66 – 67.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق