قال أبو بكر الصديق رضى الله عنه :
)إذا عمل قومٌ بالمعاصي بين ظهراني قومٍ هم أعزُّ منهم،فلم يغيِّروه
عليهم، انزل الله عليهم بلاءً، ثم لم ينزعه منهم(
(البيهقيُّ في شعب الإيمان) .
قال عمر بن الخطاب رضى الله عنه :
)لو ماتت شاةٌ على شطِّ الفرات ضائعةً لظننت أنَّ الله تعالى سائلي
عنها يوم القيامة(
(حلية الأولياء) .
قال عثمان بن عفان رضى الله عنه :
)ما أحبُّ أن يأتي عليَّ يومٌ وليلةٌ إلاَّ أنظر في كلام الله عز وجل(،
وفي لفظٍ )إلى عهد الله(؛
يعني: القراءة في المصحف (فضائل عثمان بن عفان،
لعبد الله بن أحمد).
قال أبو بكر الصديق رضى الله عنه بعد أن حمد الله وأثنى عليه :
)يا أيَّها الناس، إنَّكم تقرؤون هذه الآية وتضعونها على غير مواضعها:
{عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ}
[المائدة: 105]!
وإنَّا سمعنا النبيَّ صلى الله عليه وسلم يقول :
(إنَّ النَّاس إذا رأوا الظَّالم فلم يأخذوا على يديه، أوشك أن
يعمَّهم الله بعقابٍ)
(رواه أبو داود) .
عن زيد بن أسلم عن أبيه قال :
رأيت أبا بكرٍ رضى الله عنه آخذًا بلسانه يقول :
)هذا أوردني الموارد(
(الزهد؛ لأحمد بن حنبل) .
قال أبو بكر الصديق رضى الله عنه :
)بلغنا أنَّه إذا كان يوم القيامة نادى منادٍ : أين أهل العفو ؟
فيكافئهم الله تعالى بما كان من عفوهم عن الناس(
( مسند الصديق لأبي بكر المروزي) .
قال عمر بن الخطاب رضى الله عنه :
)إنَّك لم تنل عمل الآخرة بشيءٍ أفضل من الزهد في الدُّنيا(
(الزهد لأحمد بن حنبل) .
مرَّ جابر بن عبد الله رضي الله عنهما – وهو معلِّقٌ
لحمًا على ظهره – على عمر رضى الله عنه، فقال :
)ما هذا يا جابر ؟(
قال : )هذا لحمٌ اشتريته اشتهيته!(
قال : )أو كلَّما اشتهيت شيئًا اشتريته؟ أما تخشى أن تكون من أهل
هذه الآية :
{أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا}
[الأحقاف: 20]؟!(
(الزهد لأحمد بن حنبل) .
كتب عمر إلى أبي عبيدة، فذكر كلامًا وقال :
)فغمِّض عن الدُّنيا عينك، وولِّ عنها قلبك، وإيَّاك أن تهلكك كما
أهلكت من كان قبلك؛ فقد رأيت مصارعها، وأُخبرت بسوء أثرها،
على أهلها : كيف عري من كست، وجاع من أطعمت، ومات من أحيت؟!...
وأنت غائبٌ منتظرٌ متى سفره في غيره دار مقامٍ، قد نضب ماؤها،
وهاجت ثمرتها، فأحزم الناس الراجل منها إلى غيرها بزاد بلاغٍ(
(الزهد لأبي داود) .
قال عثمان بن عفان رضى الله عنه :
)لو طهرت قلوبكم، ما شبعت من كلام الله عز وجل(
(الزهد لأحمد بن حنبل) .
)إذا عمل قومٌ بالمعاصي بين ظهراني قومٍ هم أعزُّ منهم،فلم يغيِّروه
عليهم، انزل الله عليهم بلاءً، ثم لم ينزعه منهم(
(البيهقيُّ في شعب الإيمان) .
قال عمر بن الخطاب رضى الله عنه :
)لو ماتت شاةٌ على شطِّ الفرات ضائعةً لظننت أنَّ الله تعالى سائلي
عنها يوم القيامة(
(حلية الأولياء) .
قال عثمان بن عفان رضى الله عنه :
)ما أحبُّ أن يأتي عليَّ يومٌ وليلةٌ إلاَّ أنظر في كلام الله عز وجل(،
وفي لفظٍ )إلى عهد الله(؛
يعني: القراءة في المصحف (فضائل عثمان بن عفان،
لعبد الله بن أحمد).
قال أبو بكر الصديق رضى الله عنه بعد أن حمد الله وأثنى عليه :
)يا أيَّها الناس، إنَّكم تقرؤون هذه الآية وتضعونها على غير مواضعها:
{عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ}
[المائدة: 105]!
وإنَّا سمعنا النبيَّ صلى الله عليه وسلم يقول :
(إنَّ النَّاس إذا رأوا الظَّالم فلم يأخذوا على يديه، أوشك أن
يعمَّهم الله بعقابٍ)
(رواه أبو داود) .
عن زيد بن أسلم عن أبيه قال :
رأيت أبا بكرٍ رضى الله عنه آخذًا بلسانه يقول :
)هذا أوردني الموارد(
(الزهد؛ لأحمد بن حنبل) .
قال أبو بكر الصديق رضى الله عنه :
)بلغنا أنَّه إذا كان يوم القيامة نادى منادٍ : أين أهل العفو ؟
فيكافئهم الله تعالى بما كان من عفوهم عن الناس(
( مسند الصديق لأبي بكر المروزي) .
قال عمر بن الخطاب رضى الله عنه :
)إنَّك لم تنل عمل الآخرة بشيءٍ أفضل من الزهد في الدُّنيا(
(الزهد لأحمد بن حنبل) .
مرَّ جابر بن عبد الله رضي الله عنهما – وهو معلِّقٌ
لحمًا على ظهره – على عمر رضى الله عنه، فقال :
)ما هذا يا جابر ؟(
قال : )هذا لحمٌ اشتريته اشتهيته!(
قال : )أو كلَّما اشتهيت شيئًا اشتريته؟ أما تخشى أن تكون من أهل
هذه الآية :
{أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا}
[الأحقاف: 20]؟!(
(الزهد لأحمد بن حنبل) .
كتب عمر إلى أبي عبيدة، فذكر كلامًا وقال :
)فغمِّض عن الدُّنيا عينك، وولِّ عنها قلبك، وإيَّاك أن تهلكك كما
أهلكت من كان قبلك؛ فقد رأيت مصارعها، وأُخبرت بسوء أثرها،
على أهلها : كيف عري من كست، وجاع من أطعمت، ومات من أحيت؟!...
وأنت غائبٌ منتظرٌ متى سفره في غيره دار مقامٍ، قد نضب ماؤها،
وهاجت ثمرتها، فأحزم الناس الراجل منها إلى غيرها بزاد بلاغٍ(
(الزهد لأبي داود) .
قال عثمان بن عفان رضى الله عنه :
)لو طهرت قلوبكم، ما شبعت من كلام الله عز وجل(
(الزهد لأحمد بن حنبل) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق