اﷲ تبارك وتعالى
هو المؤمن الذي أثنى على نفسه بصفات الكمال والجلال والجمال
المصدق لنفسه ولرسله فيما بلغوه عنه
الذي أمن خلقه من أن يظلمهم
وهو سبحانه المؤمن الذي خلق الأمن ومّن به على من شاء من عباده
والذي يهب الأمن لعباده المؤمنين يوم القيامة
ويأمن عذابه من لا يستحقه
كما قال سبحانه
{ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَٰئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ }
وهو سبحانه المؤمن الذي وهب عباده الأمن من الفزع الأكبر
وأمنهم بخلق الطمأنينة في قلوبهم
وأخبرهم أنه لا خوف عليهم ولا هم يحزنون
كما قال سبحانه
{ مَن جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِّنْهَا وَهُم مِّن فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ }
وهو سبحانه المؤمن
المصدق لرسله بإظهار المعجزات
وللمؤمنين بما وعدهم به من الثواب يوم القيامة.
هو المؤمن الذي أثنى على نفسه بصفات الكمال والجلال والجمال
المصدق لنفسه ولرسله فيما بلغوه عنه
الذي أمن خلقه من أن يظلمهم
وهو سبحانه المؤمن الذي خلق الأمن ومّن به على من شاء من عباده
والذي يهب الأمن لعباده المؤمنين يوم القيامة
ويأمن عذابه من لا يستحقه
كما قال سبحانه
{ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَٰئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ }
وهو سبحانه المؤمن الذي وهب عباده الأمن من الفزع الأكبر
وأمنهم بخلق الطمأنينة في قلوبهم
وأخبرهم أنه لا خوف عليهم ولا هم يحزنون
كما قال سبحانه
{ مَن جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِّنْهَا وَهُم مِّن فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ }
وهو سبحانه المؤمن
المصدق لرسله بإظهار المعجزات
وللمؤمنين بما وعدهم به من الثواب يوم القيامة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق