أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• من اختلافِ الموازين وقلبِ الحقائقِ في عصرنا،
أن يسمَّى المفسدون نجومًا،
يعني ألمعَ فئاتِ المجتمعِ وأشهرهم،
بينما هم أكثرُ من ينشرون الفاحشةَ في المجتمع،
بسلوكهم وتمثيلهم وصورهم،
وهؤلاء منبوذون عند ربِّ العباد،
فهو سبحانه يقولُ في كتابه:
﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ﴾
سورة النور: 19.
• رفعَ الإسلامُ من معنوياتِ المريض،
وأبعدهُ عن درجةِ اليأسِ والقنوط،
فبيَّن فضلَ المرضِ والصبرَ عليه،
وما يكفِّرُ من الذنوبِ والمعاصي،
حتى تمنَّى بعضهم ألاّ يبرحَهُ المرض!
ثم سنَّ عيادةَ المريضِ ورغَّبَ فيها،
وحثَّ على الدعاءِ له ولمرضَى المسلمين،
ليستأنسَ المريضُ بذلك ويتقوَّى نفسيًّا،
ويعتقدَ باستجابةِ الدعاءِ له،
مما يساعدهُ على دفعِ المرضِ والشفاءِ بإذن الله.
• من اختلافِ الموازين وقلبِ الحقائقِ في عصرنا،
أن يسمَّى المفسدون نجومًا،
يعني ألمعَ فئاتِ المجتمعِ وأشهرهم،
بينما هم أكثرُ من ينشرون الفاحشةَ في المجتمع،
بسلوكهم وتمثيلهم وصورهم،
وهؤلاء منبوذون عند ربِّ العباد،
فهو سبحانه يقولُ في كتابه:
﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ﴾
سورة النور: 19.
• رفعَ الإسلامُ من معنوياتِ المريض،
وأبعدهُ عن درجةِ اليأسِ والقنوط،
فبيَّن فضلَ المرضِ والصبرَ عليه،
وما يكفِّرُ من الذنوبِ والمعاصي،
حتى تمنَّى بعضهم ألاّ يبرحَهُ المرض!
ثم سنَّ عيادةَ المريضِ ورغَّبَ فيها،
وحثَّ على الدعاءِ له ولمرضَى المسلمين،
ليستأنسَ المريضُ بذلك ويتقوَّى نفسيًّا،
ويعتقدَ باستجابةِ الدعاءِ له،
مما يساعدهُ على دفعِ المرضِ والشفاءِ بإذن الله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق