حثني الإسلام على طلب العلم لأكون من طبقة العلماء، ولأعرف ديني،
وما يجري حولي، فأفهم وأوازن، وأكون عضواً نافعاً وإيجابياً في
المجتمع، وأدعو إلى دين الله .
وكلما زاد علم المرء ارتفعت درجته في الجنة، على أن يكون علماً
نافعاً، خالصاً لله. يقول سبحانه وتعالى :
{ يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ }
[المجادلة: 11] .
وبالعلم ينتشر نور الإسلام، وكلما أخذ كلامك الطيب مكاناً في الواقع
كتب لك أجره وأجر من عمل به حتى يوم القيامة !
فما أعظم هذا الثواب ! وما أعظم هذا الدين ! وما أجل ما يدعو إليه،
وما أكثر قيمة أهل العلم في الإسلام .
وورد في حديث صحيح رواه الأربعة وغيرهم قوله صلى الله عليه وسلم :
( فضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب، وإن العلماء
ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً، وإنما ورثوا
العلم، فمن أخذه أخذ بحظ وافر )
وصدق رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام وأزكى التسليم .
وما يجري حولي، فأفهم وأوازن، وأكون عضواً نافعاً وإيجابياً في
المجتمع، وأدعو إلى دين الله .
وكلما زاد علم المرء ارتفعت درجته في الجنة، على أن يكون علماً
نافعاً، خالصاً لله. يقول سبحانه وتعالى :
{ يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ }
[المجادلة: 11] .
وبالعلم ينتشر نور الإسلام، وكلما أخذ كلامك الطيب مكاناً في الواقع
كتب لك أجره وأجر من عمل به حتى يوم القيامة !
فما أعظم هذا الثواب ! وما أعظم هذا الدين ! وما أجل ما يدعو إليه،
وما أكثر قيمة أهل العلم في الإسلام .
وورد في حديث صحيح رواه الأربعة وغيرهم قوله صلى الله عليه وسلم :
( فضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب، وإن العلماء
ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً، وإنما ورثوا
العلم، فمن أخذه أخذ بحظ وافر )
وصدق رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام وأزكى التسليم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق