أحاديث منتشرة لا تصح
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم(100 )
231 - حديث:
( أنَّ الله عز وجل أرسل ملَك الموت ليقبض رُوح امرأة من الناس,
فلما أتاها ملك الموت ليقبض رُوحها وجدها وحيدةً مع رضيعٍ لها ترضعه,
وهما في صحراء قاحلة ليس حولهما أحد، عندما رأى ملَك الموت
مشهدها ومعها رضيعها, وليس حولهما أحد, وهو قد أتى لقبْض رُوحها،
هنا لم يتمالك نفسه, فدمعت عيناه من ذلك المشهد؛ رحمةً بذلك الرضيع،
غير أنه مأمور للمضيِّ لِمَا أرسل له، فقبض رُوح الأم ومضى
، كما أمره ربه:
{ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ }
[التحريم: 6]،
بعد هذا الموقف - لملَك الموت - بسنوات طويلة أرسله الله ليقبض
رُوح رجل من الناس, فلما أتى ملك الموت إلى الرجل المأمور بقبْض
رُوحه وجده شيخًا طاعنًا في السنِّ, متوكئًا على عصاه عند حداد,
ويطلب من الحداد أن يصنع له قاعدةً من الحديد يضعها في أسفل العصا
حتى لا تنحته الأرض, ويوصي الحداد بأن تكون قوية؛ لتبقى عصاه سنين طويلة,
عند ذلك لم يتمالكْ ملك الموت نفسه ضاحكًا ومتعجبًا من شدَّة تمسُّك
وحرص هذا الشيخ وطول أمله بالعيش بعد هذا العمر المديد، ولم يعلم
بأنه لم يتبقَّ من عمره إلاَّ لحظات، فأوحى الله إلى ملك الموت قائلًا:
فبعزتي وجلالي إنَّ الذي أبكاك هو الذي أضحكَك ).
الدرجة: قصة منكرة من وضع القصاص
232 –
( ممَّا يُروى في فضل الأيام العشر من ذي الحِجَّة: أنه مَن صام هذه الأيام،
أكرمه الله تعالى بعشرة أشياء: البركة في العمر, الزيادة في المال,
الحفظ في العيال, التكفير للسيئات, مضاعفة الحسنات, التسهيل في
سكرات الموت, الضِّياء لظلمة القبر, التثقيل في الميزان يوم القيامة,
النجاة من دَرَكات النار, الصعود في درجات الجنة ).
ورُوي عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنَّه قال:
( اليوم الأول: هو الذي غفر الله فيه لآدم, وهو أوَّل يوم من ذي الحِجَّة،
من صام ذلك اليوم، غفَر الله له كل ذنوبه، اليوم الثاني:
وهو اليوم الذي استجاب الله فيه لدعاء سيِّدنا يونس عليه السلام،
فأخرجه من بطن الحوت, ومن صام ذلك اليوم، كان كمن عبَدَ اللهَ سنةً,
ولم يعصِ له طرْفة عين، اليوم الثالث: استجاب الله فيه دعاء زكريا؛
من صامه، استجاب الله دعاءَه، اليوم الرابع: هو اليوم الذي وُلد فيه
سيدنا عيسى عليه السلام, ومن صامه، نفَى الله عنه البؤس والفقر،
اليوم الخامس: وهو الذي وُلد فيه سيدنا موسى عليه السلام, ومن صام ذلك اليوم،
نجَّاه الله من عذاب القبر، اليوم السادس: هو اليوم الذي فتَح الله فيه لنبيه
أبواب الخير؛ مَن صامه، نظر الله إليه برحمة، اليوم السابع:
هو اليوم الذي تُغلق فيه أبواب جهنم، فلا تفتح حتى تنتهي العشر ليالٍ,
ومن صامه أَغلق الله عنه ثلاثين بابًا من العسر, وفتح الله عليه ثلاثين
بابًا من اليُسر، اليوم الثامن: وهو يوم التروية, ومن صامه، أعطاه الله من
الأجر ما لا يعلمه إلا الله، اليوم التاسع: وهو يوم عرفة, ومن صامه،
كان كفَّارة للسنة الماضية والمستقبلة, وهو اليوم الذي نـزلت فيه الآية الكريمة:
{ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ }
[المائدة: 3]،
اليوم العاشر: وهو يوم الأضحى؛ مَن قرَّب فيه قربانًا، غفَر الله ذنوبه ).
الدرجة: لا وجود له في كتب الحديث، وهو من وضع القُصَّاص
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم(100 )
231 - حديث:
( أنَّ الله عز وجل أرسل ملَك الموت ليقبض رُوح امرأة من الناس,
فلما أتاها ملك الموت ليقبض رُوحها وجدها وحيدةً مع رضيعٍ لها ترضعه,
وهما في صحراء قاحلة ليس حولهما أحد، عندما رأى ملَك الموت
مشهدها ومعها رضيعها, وليس حولهما أحد, وهو قد أتى لقبْض رُوحها،
هنا لم يتمالك نفسه, فدمعت عيناه من ذلك المشهد؛ رحمةً بذلك الرضيع،
غير أنه مأمور للمضيِّ لِمَا أرسل له، فقبض رُوح الأم ومضى
، كما أمره ربه:
{ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ }
[التحريم: 6]،
بعد هذا الموقف - لملَك الموت - بسنوات طويلة أرسله الله ليقبض
رُوح رجل من الناس, فلما أتى ملك الموت إلى الرجل المأمور بقبْض
رُوحه وجده شيخًا طاعنًا في السنِّ, متوكئًا على عصاه عند حداد,
ويطلب من الحداد أن يصنع له قاعدةً من الحديد يضعها في أسفل العصا
حتى لا تنحته الأرض, ويوصي الحداد بأن تكون قوية؛ لتبقى عصاه سنين طويلة,
عند ذلك لم يتمالكْ ملك الموت نفسه ضاحكًا ومتعجبًا من شدَّة تمسُّك
وحرص هذا الشيخ وطول أمله بالعيش بعد هذا العمر المديد، ولم يعلم
بأنه لم يتبقَّ من عمره إلاَّ لحظات، فأوحى الله إلى ملك الموت قائلًا:
فبعزتي وجلالي إنَّ الذي أبكاك هو الذي أضحكَك ).
الدرجة: قصة منكرة من وضع القصاص
232 –
( ممَّا يُروى في فضل الأيام العشر من ذي الحِجَّة: أنه مَن صام هذه الأيام،
أكرمه الله تعالى بعشرة أشياء: البركة في العمر, الزيادة في المال,
الحفظ في العيال, التكفير للسيئات, مضاعفة الحسنات, التسهيل في
سكرات الموت, الضِّياء لظلمة القبر, التثقيل في الميزان يوم القيامة,
النجاة من دَرَكات النار, الصعود في درجات الجنة ).
ورُوي عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنَّه قال:
( اليوم الأول: هو الذي غفر الله فيه لآدم, وهو أوَّل يوم من ذي الحِجَّة،
من صام ذلك اليوم، غفَر الله له كل ذنوبه، اليوم الثاني:
وهو اليوم الذي استجاب الله فيه لدعاء سيِّدنا يونس عليه السلام،
فأخرجه من بطن الحوت, ومن صام ذلك اليوم، كان كمن عبَدَ اللهَ سنةً,
ولم يعصِ له طرْفة عين، اليوم الثالث: استجاب الله فيه دعاء زكريا؛
من صامه، استجاب الله دعاءَه، اليوم الرابع: هو اليوم الذي وُلد فيه
سيدنا عيسى عليه السلام, ومن صامه، نفَى الله عنه البؤس والفقر،
اليوم الخامس: وهو الذي وُلد فيه سيدنا موسى عليه السلام, ومن صام ذلك اليوم،
نجَّاه الله من عذاب القبر، اليوم السادس: هو اليوم الذي فتَح الله فيه لنبيه
أبواب الخير؛ مَن صامه، نظر الله إليه برحمة، اليوم السابع:
هو اليوم الذي تُغلق فيه أبواب جهنم، فلا تفتح حتى تنتهي العشر ليالٍ,
ومن صامه أَغلق الله عنه ثلاثين بابًا من العسر, وفتح الله عليه ثلاثين
بابًا من اليُسر، اليوم الثامن: وهو يوم التروية, ومن صامه، أعطاه الله من
الأجر ما لا يعلمه إلا الله، اليوم التاسع: وهو يوم عرفة, ومن صامه،
كان كفَّارة للسنة الماضية والمستقبلة, وهو اليوم الذي نـزلت فيه الآية الكريمة:
{ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ }
[المائدة: 3]،
اليوم العاشر: وهو يوم الأضحى؛ مَن قرَّب فيه قربانًا، غفَر الله ذنوبه ).
الدرجة: لا وجود له في كتب الحديث، وهو من وضع القُصَّاص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق