أحاديث منتشرة لا تصح
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم(107 )
248 –
( كلوا الثُّوم وتداوَوا به؛ فإنَّ فيه شفاءً من سبعين داءً ).
الدرجة: لا يصح
249 –
( تفاءلوا بالخير، تجدوه ).
الدرجة: ليس له أصل بهذا اللفظ
250 –
( أخذ علي بن أبي طالب رضي الله عنه بيدي، فأخرجني ناحية الجبَّانة،
فلما أصحَرَ جَعَلَ يتنفَّس، ثم قال: يا كميلَ بن زياد, القلوب أوعية,
فخيرُها أوعاها للخير، احفظْ عني ما أقول لك: الناس ثلاثة:
فعالم رباني, ومتعلِّم على سبيل نجاة, وهمج رعاع، أتباع كل ناعق،
يميلون مع كل ريح، لم يستضيئوا بنور العلم، ولم يَلجؤوا إلى ركن وثيق،
العلم خير من المال؛ العلم يحرسك, وأنت تحرس المال،
العلم يزكو على الإنفاق - وفي رواية: على العمل - والمال تَنقصه النفقةُ،
العلم حاكم, والمال محكوم عليه، ومحبة العلم دِين يدان بها،
العلم يُكسب العالم الطاعةَ في حياته, وجميلَ الأحدوثة بعد وفاته،
وصنيعة المال تزول بزواله، مات خزَّان الأموال وهم أحياء،
والعلماء باقون ما بقي الدهر؛ أعيانهم مفقودة, وأمثالهم في القلوب موجودة،
هاه هاه، إن ها هنا علمًا - وأشار بيده إلى صدره - لو أصبتُ له حملةً!
بل أصبته لَقِنًا غير مأمون عليه، يستعمل آلة الدِّين للدنيا،
يستظهر حُجج الله على كتابه, وبنعمه على عباده، أو منقادًا لأهل الحق
لا بصير له في أحنائه [أي: أطرافه]، ينقدح الشك في قلبه بأول
عارض من شبهة، لا ذا ولا ذاك، أو منهومًا للذات، سلس القِياد للشهوات،
أو مغرًى بجمع الأموال والادخار، ليس من دعاة الدِّين،
أقرب شبهًا بهم الأنعام السائمة؛ لذلك يموت العلم بموت حامليه،
اللهم بلى: لن تخلو الأرض من قائم لله بحجته, لكيلا تبطل حجج الله وبنياته،
أولئك الأقلون عددًا، الأعظمون عند الله قيلًا، بهم يدفع الله
عن حُجَجه حتى يؤدُّوها إلى نظرائهم, ويزرعوها في قلوب أشباههم،
هجم بهم العلم على حقيقة الأمر, فاستلانوا ما استوعَرَ منه المترَفون،
وأنِسوا بما استوحش منه الجاهلون، صحِبوا الدنيا بأبدانٍ أرواحُها
معلَّقة بالملأ الأعلى، أولئك خلفاء الله في أرضه, ودعاته إلى دينه,
هاه هاه! شوقًا إلى رؤيتهم، وأستغفر الله لي ولك، إذا شئتَ فقُم ).
الدرجة: لا يصح عن علي رضي الله عنه،
وكثير من كلماته صحيحة المعنى
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم(107 )
248 –
( كلوا الثُّوم وتداوَوا به؛ فإنَّ فيه شفاءً من سبعين داءً ).
الدرجة: لا يصح
249 –
( تفاءلوا بالخير، تجدوه ).
الدرجة: ليس له أصل بهذا اللفظ
250 –
( أخذ علي بن أبي طالب رضي الله عنه بيدي، فأخرجني ناحية الجبَّانة،
فلما أصحَرَ جَعَلَ يتنفَّس، ثم قال: يا كميلَ بن زياد, القلوب أوعية,
فخيرُها أوعاها للخير، احفظْ عني ما أقول لك: الناس ثلاثة:
فعالم رباني, ومتعلِّم على سبيل نجاة, وهمج رعاع، أتباع كل ناعق،
يميلون مع كل ريح، لم يستضيئوا بنور العلم، ولم يَلجؤوا إلى ركن وثيق،
العلم خير من المال؛ العلم يحرسك, وأنت تحرس المال،
العلم يزكو على الإنفاق - وفي رواية: على العمل - والمال تَنقصه النفقةُ،
العلم حاكم, والمال محكوم عليه، ومحبة العلم دِين يدان بها،
العلم يُكسب العالم الطاعةَ في حياته, وجميلَ الأحدوثة بعد وفاته،
وصنيعة المال تزول بزواله، مات خزَّان الأموال وهم أحياء،
والعلماء باقون ما بقي الدهر؛ أعيانهم مفقودة, وأمثالهم في القلوب موجودة،
هاه هاه، إن ها هنا علمًا - وأشار بيده إلى صدره - لو أصبتُ له حملةً!
بل أصبته لَقِنًا غير مأمون عليه، يستعمل آلة الدِّين للدنيا،
يستظهر حُجج الله على كتابه, وبنعمه على عباده، أو منقادًا لأهل الحق
لا بصير له في أحنائه [أي: أطرافه]، ينقدح الشك في قلبه بأول
عارض من شبهة، لا ذا ولا ذاك، أو منهومًا للذات، سلس القِياد للشهوات،
أو مغرًى بجمع الأموال والادخار، ليس من دعاة الدِّين،
أقرب شبهًا بهم الأنعام السائمة؛ لذلك يموت العلم بموت حامليه،
اللهم بلى: لن تخلو الأرض من قائم لله بحجته, لكيلا تبطل حجج الله وبنياته،
أولئك الأقلون عددًا، الأعظمون عند الله قيلًا، بهم يدفع الله
عن حُجَجه حتى يؤدُّوها إلى نظرائهم, ويزرعوها في قلوب أشباههم،
هجم بهم العلم على حقيقة الأمر, فاستلانوا ما استوعَرَ منه المترَفون،
وأنِسوا بما استوحش منه الجاهلون، صحِبوا الدنيا بأبدانٍ أرواحُها
معلَّقة بالملأ الأعلى، أولئك خلفاء الله في أرضه, ودعاته إلى دينه,
هاه هاه! شوقًا إلى رؤيتهم، وأستغفر الله لي ولك، إذا شئتَ فقُم ).
الدرجة: لا يصح عن علي رضي الله عنه،
وكثير من كلماته صحيحة المعنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق