المناهي اللفظية (32)
ملخص عن كتاب: المناهي اللفظية **
ملخص عن كتاب: المناهي اللفظية **
يقدم هذا الكتاب إجابات على فتاوى وأسئلة عقدية وُجهت للشيخ ابن عثيمين
حول ما نهى الشرع عن التلفظ به، مما يدخل تحت القضايا العقائدية اللفظية.
وفي هذه الفتاوى يصحح الشيخ الأخطاء اللفظية الشائعة على ألسنة الناس
التي تصطدم بالعقيدة، مثل قولهم: (فلان المغفور له) و (فلان الشهيد)،
مستلهمًا الردود والتفسييرات من القرآن الكريم، والسنة النبوية العطرة.
32- سئل فضيلته: عن التسمي بالإيمان؟
فأجاب بقوله: اسم إيمان يحمل نوعًا من التذكية وبهذا لا تنبغي التسمية به
لأن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ غير اسم بره لكونه دالا على التذكية،
والمخاطب في ذلك هم الأولياء الذين يسمون أولادهم بمثل هذه الأسماء التي
تحمل التذكية لمن تسمي بها، أما من كان علما مجردا لا يفهم منه التذكية
فهذا لا بأس به ولهذا نسمي بالصالح والعلي وما أشبهما من الأعلام المجردة
التي لا تحمل معنى التذكية.
ملخص عن كتاب: المناهي اللفظية **
ملخص عن كتاب: المناهي اللفظية **
يقدم هذا الكتاب إجابات على فتاوى وأسئلة عقدية وُجهت للشيخ ابن عثيمين
حول ما نهى الشرع عن التلفظ به، مما يدخل تحت القضايا العقائدية اللفظية.
وفي هذه الفتاوى يصحح الشيخ الأخطاء اللفظية الشائعة على ألسنة الناس
التي تصطدم بالعقيدة، مثل قولهم: (فلان المغفور له) و (فلان الشهيد)،
مستلهمًا الردود والتفسييرات من القرآن الكريم، والسنة النبوية العطرة.
32- سئل فضيلته: عن التسمي بالإيمان؟
فأجاب بقوله: اسم إيمان يحمل نوعًا من التذكية وبهذا لا تنبغي التسمية به
لأن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ غير اسم بره لكونه دالا على التذكية،
والمخاطب في ذلك هم الأولياء الذين يسمون أولادهم بمثل هذه الأسماء التي
تحمل التذكية لمن تسمي بها، أما من كان علما مجردا لا يفهم منه التذكية
فهذا لا بأس به ولهذا نسمي بالصالح والعلي وما أشبهما من الأعلام المجردة
التي لا تحمل معنى التذكية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق