تأخر النمو العاطفي لدى الطفل
تؤثر التجارب الإيجابية والسلبية في المنزل والمدرسة على النمو العاطفي
للطفل، وقد تدفع الطفل إلى تضخيم الثقة بالذات أو تضعفها في سن الـ 8
سنوات. لكن يمكنك مساعدة الطفل عن طريق مدّه بالكثير من التشجيع
والثناء لمنع تأخير نموه العاطفي.
ضعف الثقة بالنفس. مرحلة منتصف الطفولة هي الفترة التي يتسع فيها عالم
الطفل بالأصدقاء والتجارب، ويحتاج إلى تواصل إيجابي مع العالم حوله
لتتعزّز ثقته بنفسه. العمل الجماعي وتعاون الآخرين مع الطفل سواء أفراد
الأسرة أو الأصدقاء من الأمور التي تمنع اهتزاز الثقة بالنفس.
الانسحاب الاجتماعي. مع بلوغ الطفل 8 سنوات يزداد التوتر ومعه الشعور
بالخوف، ويبدأ في إدراك معنى الموت، ويتنامى قلقه من التورّط في
صراعات، أو أن يتعرّض للرفض اجتماعياً. وفي هذه المرحلة يعني
الانسحاب الاجتماعي البسيط أنه أصبح واعياً بهذه الأمور، وتعتبر
هذه السمو "طبيعية" في هذا العُمر.
العدوانية. تنمو قدرات الطفل الجسدية في مرحلة منتصف الطفولة، وقد
يتعرّض لمضايقات أو اعتداء من بعض زملائه، فإذا كانت استجابة الطفل
لهذه الظروف زيادة السلوك العدواني يعني ذلك تأخر نموه العاطفي خاصة
إذا كان يعاني من عدم تقبّل زملاء المدرسة له.
الاستهانة بالقوانين. من الطبيعي أن يزداد وعي الطفل بالقواعد والقوانين
التي تضبط السلوك سواء في البيت أو المدرسة. وتعكس استهانته بهذه
القوانين وبالعواقب المترتبة على مخالفته لها تأخر نموه الإدراكي والعاطفي.
كما قد تكون هذه السمة من علامات اضطراب فرط النشاط ونقص الانتباه.
على الأبوين الانتباه مبكراً لهذه العلامة، وطلب المساعدة النفسية والتربوية
لتجنّب تورّط الطفل في مشاكل ذات صلة بالعنف.
تؤثر التجارب الإيجابية والسلبية في المنزل والمدرسة على النمو العاطفي
للطفل، وقد تدفع الطفل إلى تضخيم الثقة بالذات أو تضعفها في سن الـ 8
سنوات. لكن يمكنك مساعدة الطفل عن طريق مدّه بالكثير من التشجيع
والثناء لمنع تأخير نموه العاطفي.
ضعف الثقة بالنفس. مرحلة منتصف الطفولة هي الفترة التي يتسع فيها عالم
الطفل بالأصدقاء والتجارب، ويحتاج إلى تواصل إيجابي مع العالم حوله
لتتعزّز ثقته بنفسه. العمل الجماعي وتعاون الآخرين مع الطفل سواء أفراد
الأسرة أو الأصدقاء من الأمور التي تمنع اهتزاز الثقة بالنفس.
الانسحاب الاجتماعي. مع بلوغ الطفل 8 سنوات يزداد التوتر ومعه الشعور
بالخوف، ويبدأ في إدراك معنى الموت، ويتنامى قلقه من التورّط في
صراعات، أو أن يتعرّض للرفض اجتماعياً. وفي هذه المرحلة يعني
الانسحاب الاجتماعي البسيط أنه أصبح واعياً بهذه الأمور، وتعتبر
هذه السمو "طبيعية" في هذا العُمر.
العدوانية. تنمو قدرات الطفل الجسدية في مرحلة منتصف الطفولة، وقد
يتعرّض لمضايقات أو اعتداء من بعض زملائه، فإذا كانت استجابة الطفل
لهذه الظروف زيادة السلوك العدواني يعني ذلك تأخر نموه العاطفي خاصة
إذا كان يعاني من عدم تقبّل زملاء المدرسة له.
الاستهانة بالقوانين. من الطبيعي أن يزداد وعي الطفل بالقواعد والقوانين
التي تضبط السلوك سواء في البيت أو المدرسة. وتعكس استهانته بهذه
القوانين وبالعواقب المترتبة على مخالفته لها تأخر نموه الإدراكي والعاطفي.
كما قد تكون هذه السمة من علامات اضطراب فرط النشاط ونقص الانتباه.
على الأبوين الانتباه مبكراً لهذه العلامة، وطلب المساعدة النفسية والتربوية
لتجنّب تورّط الطفل في مشاكل ذات صلة بالعنف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق