من حكمة الله جل وعلا
أن جعل طرفي العام شهرين محرمين
فينتهي بشهر ذي الحجة ويبتدئ بشهره المحرَّم إشعارًا للمؤمن
بأن يختم عمله بالخير ويفتتحه بالخير
قبل ان ينتهي العام نصوم عرفة فيغفر الله لنا، وفي بداية العام نصوم
عاشوراء فيغفر لنا، يأبى الله إلا أن يتوب علينا ويمن علينا سبحانه
ونبدأ عامنا طاهرين
اللهم أبدل أيام المحن بأيام المنن واجعل ما سيأتي من أعمارنا خيرا مما
انقضى منها وارض عنا وارضنا وارزقنا حسن الخاتمة والفردوس
اﻷعلى اللهم آمين.
طابت أوقاتكم بذكر الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق