من درر العلماء
كان لقمان عبدا حبشيا فدفع مولاه إليه شاة وقال: اذبحها وائتني بأطيب
مضغتين منها، فأتاه باللسان والقلب، ثم دفع إليه شاة أخرى، وقال: اذبحها
وائتني بأخبث مضغتين منها فأتاه باللسان والقلب، فسأله مولاه، فقال: ليس
شيء أطيب منهما إذا طابا ولا أخبث منهما إذا خبثا.
تفسير البغوي
اللهم نسألك قلباً خاشعاً ولسانا ذاكراً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق