وتدبروا (518)
إذا كانت الدنيا كلها –في عمر الزمان– إنما هي {عشية أو ضحاها}
فكيف بليال معدودات من عمر الدنيا كلها؟ والمؤمن يستعمل
هذا المعنى في أمثال مواسم الطاعات؛
ليغتنم كل لحظة فيها، ويغار أن يمضي وقت منها في غير قربة،
ولسان حاله يقول: {وعجلت إليك رب لترضى}.
إذا كانت الدنيا كلها –في عمر الزمان– إنما هي {عشية أو ضحاها}
فكيف بليال معدودات من عمر الدنيا كلها؟ والمؤمن يستعمل
هذا المعنى في أمثال مواسم الطاعات؛
ليغتنم كل لحظة فيها، ويغار أن يمضي وقت منها في غير قربة،
ولسان حاله يقول: {وعجلت إليك رب لترضى}.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق