فما أرحم ربنا بنا
من أقوال أ. وجدان العلي
ومن رحمته تبارك اسمه أن جعل لصنوف العذاب وإن كانت غيبًا محجوبًا-نعوذ بالله
منه-أسماء تهول النفس بوقعها وجرسها، كالزقوم والغسلين والضريع والقطران-
عياذًا بالله-؛ لكي تفر منها النفس خوفًا وخشيةً، كأن في الاسم معنى المعاينة
والعياذ بالله. وجعل لصنوف النعيم-وهي غيبٌ محجوبٌ- كسوةً رحيمةً من الأسماء
المؤنسة الساكنة: كالروح والريحان، والتسنيم، والسندس، وغير ذلك؛ لكي تحبها
النفس وتأنس إليها وتسعى إلى تحصيلها شوقًا وطلبًا..فما أرحم ربنا بنا!
وما أجل نعمته علينا بكلامه!
من أقوال أ. وجدان العلي
ومن رحمته تبارك اسمه أن جعل لصنوف العذاب وإن كانت غيبًا محجوبًا-نعوذ بالله
منه-أسماء تهول النفس بوقعها وجرسها، كالزقوم والغسلين والضريع والقطران-
عياذًا بالله-؛ لكي تفر منها النفس خوفًا وخشيةً، كأن في الاسم معنى المعاينة
والعياذ بالله. وجعل لصنوف النعيم-وهي غيبٌ محجوبٌ- كسوةً رحيمةً من الأسماء
المؤنسة الساكنة: كالروح والريحان، والتسنيم، والسندس، وغير ذلك؛ لكي تحبها
النفس وتأنس إليها وتسعى إلى تحصيلها شوقًا وطلبًا..فما أرحم ربنا بنا!
وما أجل نعمته علينا بكلامه!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق