نَعمة بالفتح وردت في سورة
الدخان
{
وَنَعْمَةٍ كَانُوا فِيهَا فَاكِهِينَ) {27}
وفي سورة المزمل
{ وَذَرْنِي وَالْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ
وَمَهِّلْهُمْ قَلِيلاً (11)
}
لم ترد في القرآن كلّه إلا في السوء والشر
والعقوبات.
نِعمة بالكسر
جاءت
في مواضع كثيرة في القرآن منها في سورة النحل
{ وَإِن تَعُدُّوا ْنِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا
إِنَّ اللّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ (18)
}
دائماً
تأتي في الخير في القرآن.الفرق بين النعمة والنعيم في الاستعمال
القرآني من كتاب جواهر قرآنية كل نعمة في القرآن
الكريم إنما
هي لنعم الدنيا
على اختلاف أنواعها قال تعالى
{ ومن
يبدل نعمة الله من بعدما جاءته فإن الله شديد العقاب
}
سورةالبقرة211
النعيم فتأتي في البيان القرآني بدلالة إسلامية خاصة
بنعيم الآخرة وعددها
ست عشرة آية كقوله تعالى :
{ واجعلني من ورثة جنة النعيم
}
الشعراء 85
وقوله تعالى :
{ أيطمع كل امريء منهم أن يُدخل جنة نعيم }
المعارج
38
وقوله تعالى :
{ تجري من تحتهم الأنهار في جنات النعيم
}
"يونس9 .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق