الفتنة نوعان :
فتنة الشبهات ، وهي أعظم الفتنتين ، وفتنة الشهوات .
من ضعف البصيرة وقلة العلم ، ولا سيما إذا اقترن بذلك فساد القصد وحصول الهوى .
و فتنة الشبهات تُدفع باليقين ، وفتنة الشهوات تدفع بالصبر ،
ولهذا جعل سبحانه إمامة الدين منوطة بهذين الأمرين ،
فقال :
{ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآياتِنَا يُوقِنُونَ } .
المسخ على صورة القردة والخنازير واقع في هذه الأمة ولابد ،
وهو واقع في طائفتين : علماء السوء الكاذبين على الله ورسوله ،
الذين قلبوا دين الله تعالى وشرعه ، فقلب الله صورهم كما قلبوا دينه . والمجاهرين المنهتكين بالفسق والمحارم،
ومن لم يمسخ منهم في الدنيا مسخ في قبره أو يوم القيامة
فتنة الشبهات ، وهي أعظم الفتنتين ، وفتنة الشهوات .
من ضعف البصيرة وقلة العلم ، ولا سيما إذا اقترن بذلك فساد القصد وحصول الهوى .
و فتنة الشبهات تُدفع باليقين ، وفتنة الشهوات تدفع بالصبر ،
ولهذا جعل سبحانه إمامة الدين منوطة بهذين الأمرين ،
فقال :
{ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآياتِنَا يُوقِنُونَ } .
المسخ على صورة القردة والخنازير واقع في هذه الأمة ولابد ،
وهو واقع في طائفتين : علماء السوء الكاذبين على الله ورسوله ،
الذين قلبوا دين الله تعالى وشرعه ، فقلب الله صورهم كما قلبوا دينه . والمجاهرين المنهتكين بالفسق والمحارم،
ومن لم يمسخ منهم في الدنيا مسخ في قبره أو يوم القيامة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق