القرآن غيرني : كنت لا أعرف طريق المسجد،
والحياة عندي عبث في عبث، فسمعت يوما قارئا يقرأ قوله تعالى:
{ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا }
فتأملت في حالي فأحسست حقا أن كل ما كنت فيه من لهو وعبث وضلال،
ليس إلا لهثا وراء سعادة زائفة! ومعيشة ضنكا؛ فأطفأت السيجارة،
وأشعلت أنوار الإيمان.. أسأل الله الثبات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق