علمني الإسلام أن أكون داعيًا إلى الخير، ومتعاونًا مع المجتمع
على البر والصلاح والتقوى، بالأسلوب الحسن والمعاملة الطيبة .
وإن جمع الناس على الخير وتذكيرهم به، وترسيخ قيمة بينهم،
يكون في امتثالهم له وانضباطهم بالتربية الحسنة ثواب كبير للقائم به .
ولنذكر أن هداية امريء على يديك خبر لك من مشاريعك الدنيوية كلها،
بل من الدنيا وما فيها .
وأن العكس هو عكس النتيجة، فإن بث الضلال، ونفث السموم،
ونشر الفساد، وإشاعة الفاحشة، والدعوة إلى التفرقة
والأفكار الهدامة، نتيجتها الهلاك والخسران .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق