أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• عذابُ الله لا يُردُّ بقوةٍ بشريَّةٍ ولو اجتمعت،
فليردُّوا الزلازلَ والبراكين،
وليردُّوا الأعاصيرَ والفيضاناتِ والحرائقَ قبل أن تُحرِقَ وتُهلِكَ الأموالَ والأنفس.
وليردُّوا أصغرَ منها قبل أن تفتكَ بالبشر،
مثلَ الجرادِ والميكروباتِ والجراثيمِ التي تسبِّبُ الأمراضَ المعدية.
وإذا جاء اليومُ الذي يجدون له العلاج،
يكونُ القدرُ قد حقَّقَ أهدافه،
وتُستجَدُّ عقوباتٌ وأمراضٌ أخرى،
وهكذا حتى يعتبرَ البشر،
ويعلَموا أن فوقهم قوةً قاهرة،
وأن الله إذا أرادَ أن يُهلكهم كلَّهم أهلكهم.
وسيأتي ذلك اليوم.
• أنْ يُحَبَّ اللهُ في أوقاتِ الشدَّةِ والكرب،
ويُكفرَ به أو يُعصَى في أوقاتِ الرخاءِ والسَّعة،
هو سوءُ أدبٍ من العبدِ وسوءُ معتقَد،
ومثلُ هذا العبدِ لا يستحقُّ احترامًا ووفاء،
بل يؤدَّبُ ويعذَّبُ بما يستحقّ.
• عذابُ الله لا يُردُّ بقوةٍ بشريَّةٍ ولو اجتمعت،
فليردُّوا الزلازلَ والبراكين،
وليردُّوا الأعاصيرَ والفيضاناتِ والحرائقَ قبل أن تُحرِقَ وتُهلِكَ الأموالَ والأنفس.
وليردُّوا أصغرَ منها قبل أن تفتكَ بالبشر،
مثلَ الجرادِ والميكروباتِ والجراثيمِ التي تسبِّبُ الأمراضَ المعدية.
وإذا جاء اليومُ الذي يجدون له العلاج،
يكونُ القدرُ قد حقَّقَ أهدافه،
وتُستجَدُّ عقوباتٌ وأمراضٌ أخرى،
وهكذا حتى يعتبرَ البشر،
ويعلَموا أن فوقهم قوةً قاهرة،
وأن الله إذا أرادَ أن يُهلكهم كلَّهم أهلكهم.
وسيأتي ذلك اليوم.
• أنْ يُحَبَّ اللهُ في أوقاتِ الشدَّةِ والكرب،
ويُكفرَ به أو يُعصَى في أوقاتِ الرخاءِ والسَّعة،
هو سوءُ أدبٍ من العبدِ وسوءُ معتقَد،
ومثلُ هذا العبدِ لا يستحقُّ احترامًا ووفاء،
بل يؤدَّبُ ويعذَّبُ بما يستحقّ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق