أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• إذا أكرمكَ الله بالجنةِ بعد العفوِ عنك،
ستذكرُ أشياءَ في الدنيا تستحي منها كيف عصيتَ الربَّ الكريم،
الذي عفا عنك،
وأكرمكَ بهذه الجنانِ المنعَّمةِ الخالدة،
فأقللْ من المعاصي ما استطعت،
حياءً من الله،
ومن يومٍ تدخلُ فيه جنته.
• إن الله لم يعطِ الكمالَ للعقل،
يعني أنه سبحانه خلقهُ ناقصًا،
فهو غيرُ كاملٍ أصلاً،
ولذلك فهو يخطئ،
وكثيرًا ما يحكمُ على أشياءَ بالخطأ،
على الرغمِ من كونها أمامه،
وعلى الرغمِ من قلبها على وجوهها وبذلِ جهدهِ في التفكر،
ولذلك فهو يستشيرُ آخرين ليعرفَ ويتعرَّفَ أكثرَ ويتأكد.
وقد جبرَ الله هذا العقلَ الناقصَ بالوحي،
لتستقيمَ حالُ الإنسانِ في أمورٍ لا بدَّ منها،
فالوحيُ أعلى وأجلُّ من العقل،
لأن العقلَ يخطئ،
والوحيُ لا يخطئ.
ولأن الوحي من عند الربِّ الخالق،
والعقلُ من عند مربوبٍ مخلوق.
• إذا أكرمكَ الله بالجنةِ بعد العفوِ عنك،
ستذكرُ أشياءَ في الدنيا تستحي منها كيف عصيتَ الربَّ الكريم،
الذي عفا عنك،
وأكرمكَ بهذه الجنانِ المنعَّمةِ الخالدة،
فأقللْ من المعاصي ما استطعت،
حياءً من الله،
ومن يومٍ تدخلُ فيه جنته.
• إن الله لم يعطِ الكمالَ للعقل،
يعني أنه سبحانه خلقهُ ناقصًا،
فهو غيرُ كاملٍ أصلاً،
ولذلك فهو يخطئ،
وكثيرًا ما يحكمُ على أشياءَ بالخطأ،
على الرغمِ من كونها أمامه،
وعلى الرغمِ من قلبها على وجوهها وبذلِ جهدهِ في التفكر،
ولذلك فهو يستشيرُ آخرين ليعرفَ ويتعرَّفَ أكثرَ ويتأكد.
وقد جبرَ الله هذا العقلَ الناقصَ بالوحي،
لتستقيمَ حالُ الإنسانِ في أمورٍ لا بدَّ منها،
فالوحيُ أعلى وأجلُّ من العقل،
لأن العقلَ يخطئ،
والوحيُ لا يخطئ.
ولأن الوحي من عند الربِّ الخالق،
والعقلُ من عند مربوبٍ مخلوق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق