أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• من خلا قلبهُ من ذكرِ الله فهو ذو قلبٍ قاس،
وويلٌ لهؤلاءِ وأمثالهم من الغافلين،
لأنهم لا يذكرون الله،
وإذا ذُكرَ فلا تخشعُ قلوبهم لذكرهِ ولا تلين.
يقولُ ربُّنا سبحانهُ وتعالى:
﴿ فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾
سورة الزمر: 22.
• الذين يعودون إلى الإسلامِ بصدقٍ وإخلاص،
يتذكَّرون ذنوبهم وجرائمهم الفظيعة،
ويشكُّ بعضهم في أن يغفرها الله لهم،
لفظاعتها وكثرتها،
وقد يقوِّي الشيطانُ هذا الشكَّ عندهم حتى يُقنطهم من رحمةِ الله،
فتعتريهم أفكارٌ شيطانيةٌ من جديد،
ويضعفُ عندهم وازعُ اليقين،
ويعودون إلى سيرتهم السابقةِ وسلوكهم الإجرامي.
وقد أكدَ الله تعالى لهؤلاءِ وأمثالهم أن رحمتَهُ واسعة،
لا يُستثنَى منها إلا الكافرُ والمشرك،
وأن غفرانَ الذنوبِ يكونُ لكلِّها دون استثناء،
فهو سبحانه غفورٌ واسعُ المغفرة،
رحيمٌ كثيرُ المرحمة.
يقولُ عزَّ اسمه:
﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾
[سورة الزمر: 53].
وقد بيَّنَ العلماءُ أن المغفرةَ تكونُ في حقِّ الله تعالى وحدوده،
أما حقوقُ العبادِ فتخصُّهم،
فيلزمُ إعادتها إليهم،
فإذا لم يعرفهم تصدَّقَ بقدره.
• يقولُ الله تعالى للكافرِ حين يعرِّفهُ مكانَهُ من النار،
مبيِّنًا له سببَ مصيرهِ هذا:
﴿ بَلَى قَدْ جَاءتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ ﴾
[سورة الزمر: 59]
التكذيب.. والكِبْر..
ما أخطرهما في حياتِكَ أيها الإنسان..
• من خلا قلبهُ من ذكرِ الله فهو ذو قلبٍ قاس،
وويلٌ لهؤلاءِ وأمثالهم من الغافلين،
لأنهم لا يذكرون الله،
وإذا ذُكرَ فلا تخشعُ قلوبهم لذكرهِ ولا تلين.
يقولُ ربُّنا سبحانهُ وتعالى:
﴿ فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾
سورة الزمر: 22.
• الذين يعودون إلى الإسلامِ بصدقٍ وإخلاص،
يتذكَّرون ذنوبهم وجرائمهم الفظيعة،
ويشكُّ بعضهم في أن يغفرها الله لهم،
لفظاعتها وكثرتها،
وقد يقوِّي الشيطانُ هذا الشكَّ عندهم حتى يُقنطهم من رحمةِ الله،
فتعتريهم أفكارٌ شيطانيةٌ من جديد،
ويضعفُ عندهم وازعُ اليقين،
ويعودون إلى سيرتهم السابقةِ وسلوكهم الإجرامي.
وقد أكدَ الله تعالى لهؤلاءِ وأمثالهم أن رحمتَهُ واسعة،
لا يُستثنَى منها إلا الكافرُ والمشرك،
وأن غفرانَ الذنوبِ يكونُ لكلِّها دون استثناء،
فهو سبحانه غفورٌ واسعُ المغفرة،
رحيمٌ كثيرُ المرحمة.
يقولُ عزَّ اسمه:
﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾
[سورة الزمر: 53].
وقد بيَّنَ العلماءُ أن المغفرةَ تكونُ في حقِّ الله تعالى وحدوده،
أما حقوقُ العبادِ فتخصُّهم،
فيلزمُ إعادتها إليهم،
فإذا لم يعرفهم تصدَّقَ بقدره.
• يقولُ الله تعالى للكافرِ حين يعرِّفهُ مكانَهُ من النار،
مبيِّنًا له سببَ مصيرهِ هذا:
﴿ بَلَى قَدْ جَاءتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ ﴾
[سورة الزمر: 59]
التكذيب.. والكِبْر..
ما أخطرهما في حياتِكَ أيها الإنسان..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق