تصنيف الناس بين الظن واليقين
حكمة (01)
ليكن في سيرتك وسريرتك من النقاء ، والصفاء ،
والشفقة على الخلق ، ما يحملك على استيعاب الآخرين ،
وكظم الغيظ ، والإعراض عن عرض من وقع فيك ،
ولا تشغل نفسك بذكره ، واستعمل : " العزلة الشعورية " .
فهذا غاية في نبل النفس ، وصفاء المعدن ، وخلق المسلم .
وأنت بهذا كأنما تُسف الظالم المل .
حكمة (01)
ليكن في سيرتك وسريرتك من النقاء ، والصفاء ،
والشفقة على الخلق ، ما يحملك على استيعاب الآخرين ،
وكظم الغيظ ، والإعراض عن عرض من وقع فيك ،
ولا تشغل نفسك بذكره ، واستعمل : " العزلة الشعورية " .
فهذا غاية في نبل النفس ، وصفاء المعدن ، وخلق المسلم .
وأنت بهذا كأنما تُسف الظالم المل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق