أسباب حكة القدمين (2)
حالات تصيب الجلد تسبب حكة القدمين، مثل:
الإصابة بالقدم الرياضي أو سعفة القدم، وهي عبارة عن عدوى فطريّة، وتعتبر الحكّة من أعراضها الرئيسية بجانب الطفح الأحمر والتقشّر،
وتحدث سعفة القدم عند باطن القدمين على شكل طفح جلدي، أو يمكن
أن يحدث على شكل طفحٍ جلديٍ بين أصابع القدم، وهناك حالات حادة
من سعفة القدم تسبب الاحمرار مع بثورٍ ملتهبةٍ التي ممكن أن تُخدش
وتزيد من تهيّج الجلد.
الإصابة بالأكزيما التي تتشابه أعراضها مع أعراض القدم الرياضي،
فتظهر الإكزيما على شكل طفحٍ جلديٍ، ويكون الجلد متقشّراً وسميكاً،
وتتعدد أسباب الإكزيما، كتهيّج الجلد بسبب كثرة التعرّق، أو جفاف الجلد الذي ينتج بسبب انخفاض الرطوبة أو كثرة التعرّض إلى الحرارة.
التهاب الجلد التماسي الذي يكون على شكل طفحٍ جلديٍ أحمر، وينتج
عن المواد المهيّجة والمسببة للحساسية، ومن هذه المواد:
المواد اللاصقة، أو المواد الكيميائية الموجودة في الأحذية، والنيوميسين الموجود في مراهم المضادات الحيويّة،
واللبلاب السام، والشريط اللاصق، والعطور أو المواد الكيميائيّة الأخرى المستخدمة في منتجات العناية
بالبشرة والأظافر.
جفاف الجلد الذي قد ينتج عن حالات طبيّة، مثل التهاب الجلد التأتبي،
أو بسبب ظروف خارجيّة أخرى، مثل نقص الرطوبة، أو بسبب تقدم العمر،
أو اتباع نظام غذائيّ تنخفض فيه نسبة الفيتامينات أو الأحماض الدهنيّة الأساسية أو استخدام غسولات الجلد القاسية.
الإصابة بالآفات كالجرب الذي ينتج عن حشرة ذات ثمانية أرجل تُسمّى بعثّة الجرب،
فتضع بيضها على سطح الجلد مسببة الجرب، وتنتشر هذه الحالة في المناطق المزدحمة جداً حيث يكثر الاتصال بين الأشخاص،
وأعراض الجرب تشمل:
الحكّة وخاصة في الليل، والطفح الجلدي، والبثور الصغيرة، والتقرحات.
الإصابة بالصدفية.
لدغات الحشرات.
الجروح والإصابات.
استخدام المواد المهيّجة للجلد، كالأدوية والمراهم المستخدمة لعلاج
أمراضٍ أخرى.
كيفية تجنب حكّة القدمين
هذه بعض التدابير الوقائية حتى يتم تجنّب حكة القدمين:
الحرص على نظافة القدمين في جميع الاوقات.
الحرص على تنشيف القدمين جيداً بعد غسلهما.
الحرص على ارتداء الجوارب والأحذية النظيفة.
اختيار جوارب وأحذية مصنوعة من مواد قابلة للتنفس.
الحرص على ارتداء الجوارب ليلاً.
الاهتمام المستمر بأظافر القدمين وقصّها باستمرار.
الحرص على عدم المشي حافي القدمين في الحمامات والصالات
الرياضيّة وغرف خلع الملابس والأماكن الأخرى.
الحرص على اتباع تعليمات الطبيب في جميع الأوقات.
حالات تصيب الجلد تسبب حكة القدمين، مثل:
الإصابة بالقدم الرياضي أو سعفة القدم، وهي عبارة عن عدوى فطريّة، وتعتبر الحكّة من أعراضها الرئيسية بجانب الطفح الأحمر والتقشّر،
وتحدث سعفة القدم عند باطن القدمين على شكل طفح جلدي، أو يمكن
أن يحدث على شكل طفحٍ جلديٍ بين أصابع القدم، وهناك حالات حادة
من سعفة القدم تسبب الاحمرار مع بثورٍ ملتهبةٍ التي ممكن أن تُخدش
وتزيد من تهيّج الجلد.
الإصابة بالأكزيما التي تتشابه أعراضها مع أعراض القدم الرياضي،
فتظهر الإكزيما على شكل طفحٍ جلديٍ، ويكون الجلد متقشّراً وسميكاً،
وتتعدد أسباب الإكزيما، كتهيّج الجلد بسبب كثرة التعرّق، أو جفاف الجلد الذي ينتج بسبب انخفاض الرطوبة أو كثرة التعرّض إلى الحرارة.
التهاب الجلد التماسي الذي يكون على شكل طفحٍ جلديٍ أحمر، وينتج
عن المواد المهيّجة والمسببة للحساسية، ومن هذه المواد:
المواد اللاصقة، أو المواد الكيميائية الموجودة في الأحذية، والنيوميسين الموجود في مراهم المضادات الحيويّة،
واللبلاب السام، والشريط اللاصق، والعطور أو المواد الكيميائيّة الأخرى المستخدمة في منتجات العناية
بالبشرة والأظافر.
جفاف الجلد الذي قد ينتج عن حالات طبيّة، مثل التهاب الجلد التأتبي،
أو بسبب ظروف خارجيّة أخرى، مثل نقص الرطوبة، أو بسبب تقدم العمر،
أو اتباع نظام غذائيّ تنخفض فيه نسبة الفيتامينات أو الأحماض الدهنيّة الأساسية أو استخدام غسولات الجلد القاسية.
الإصابة بالآفات كالجرب الذي ينتج عن حشرة ذات ثمانية أرجل تُسمّى بعثّة الجرب،
فتضع بيضها على سطح الجلد مسببة الجرب، وتنتشر هذه الحالة في المناطق المزدحمة جداً حيث يكثر الاتصال بين الأشخاص،
وأعراض الجرب تشمل:
الحكّة وخاصة في الليل، والطفح الجلدي، والبثور الصغيرة، والتقرحات.
الإصابة بالصدفية.
لدغات الحشرات.
الجروح والإصابات.
استخدام المواد المهيّجة للجلد، كالأدوية والمراهم المستخدمة لعلاج
أمراضٍ أخرى.
كيفية تجنب حكّة القدمين
هذه بعض التدابير الوقائية حتى يتم تجنّب حكة القدمين:
الحرص على نظافة القدمين في جميع الاوقات.
الحرص على تنشيف القدمين جيداً بعد غسلهما.
الحرص على ارتداء الجوارب والأحذية النظيفة.
اختيار جوارب وأحذية مصنوعة من مواد قابلة للتنفس.
الحرص على ارتداء الجوارب ليلاً.
الاهتمام المستمر بأظافر القدمين وقصّها باستمرار.
الحرص على عدم المشي حافي القدمين في الحمامات والصالات
الرياضيّة وغرف خلع الملابس والأماكن الأخرى.
الحرص على اتباع تعليمات الطبيب في جميع الأوقات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق