أحاديث منتشرة لا تصح
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم( 183 )
522 –
( عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: تختَّموا بالعقيق؛
فإنَّه ينفي الفقر، واليمنى أحق بالزينة ).
الدرجة: موضوع
523 –
( جاء صبي يسأل سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام أن يُغنيه الله،
فسأله موسى: هل تريد أن يغنيك الله, في أول ثلاثين عامًا من عمرك
أم في الـثلاثين عام الأخيرة؟ فاحتار الصبي, وأخذ يفكر ويفاضل بين الاختيارين,
ثم استقر اختياره على أن يكون الغنى في أول ثلاثين عام من عمره،
وكان سبب اختياره أنه أراد أن يسعد بالمال في شبابه, كما أنه لايضمن
أن يعيش إلى الستين من العمر، ولكنه نسي ما تحمله الشيخوخة من
ضعف وهزال ومرض, ودعا موسى ربَّه فاستجاب على أن يغنيه في أول
ثلاثين عام من عمره, واغتنى الصبي, وأصبح فاحش الثراء,
وصب الله عليه من الرزق الوفير, وصار الصبي رجلًا, وكان يفتح أبواب الرزق
لغيره من الناس, فكان يساعد الناس ليس فقط بالمال، بل كان يساعدهم
في إنشاء تجارتهم, وصناعاتهم, وزراعاتهم, ويزوِّج غير القادرين,
ويعطي الأيتام والمحتاجين, وتمر الـثلاثون عامًا الأولى, وتبدأ الثلاثون
عامًا الأخيرة, وينتظر موسى الأحداث, وتمر الأعوام, والحال هو الحال
ولم تتغير أحوال الرجل, بل ازداد غنى على غناه, فاتجه موسى إلى الله
يسأله بأن الأعوام الثلاثين الأولى قد انقضت؟ فأجابه الله تعالى:
وجدتُ عبدي يفتح أبواب رزقي لعبادي, فاستحيت أن أقفل باب رزقي إليه ).
الدرجة: كذب موضوع
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم( 183 )
522 –
( عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: تختَّموا بالعقيق؛
فإنَّه ينفي الفقر، واليمنى أحق بالزينة ).
الدرجة: موضوع
523 –
( جاء صبي يسأل سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام أن يُغنيه الله،
فسأله موسى: هل تريد أن يغنيك الله, في أول ثلاثين عامًا من عمرك
أم في الـثلاثين عام الأخيرة؟ فاحتار الصبي, وأخذ يفكر ويفاضل بين الاختيارين,
ثم استقر اختياره على أن يكون الغنى في أول ثلاثين عام من عمره،
وكان سبب اختياره أنه أراد أن يسعد بالمال في شبابه, كما أنه لايضمن
أن يعيش إلى الستين من العمر، ولكنه نسي ما تحمله الشيخوخة من
ضعف وهزال ومرض, ودعا موسى ربَّه فاستجاب على أن يغنيه في أول
ثلاثين عام من عمره, واغتنى الصبي, وأصبح فاحش الثراء,
وصب الله عليه من الرزق الوفير, وصار الصبي رجلًا, وكان يفتح أبواب الرزق
لغيره من الناس, فكان يساعد الناس ليس فقط بالمال، بل كان يساعدهم
في إنشاء تجارتهم, وصناعاتهم, وزراعاتهم, ويزوِّج غير القادرين,
ويعطي الأيتام والمحتاجين, وتمر الـثلاثون عامًا الأولى, وتبدأ الثلاثون
عامًا الأخيرة, وينتظر موسى الأحداث, وتمر الأعوام, والحال هو الحال
ولم تتغير أحوال الرجل, بل ازداد غنى على غناه, فاتجه موسى إلى الله
يسأله بأن الأعوام الثلاثين الأولى قد انقضت؟ فأجابه الله تعالى:
وجدتُ عبدي يفتح أبواب رزقي لعبادي, فاستحيت أن أقفل باب رزقي إليه ).
الدرجة: كذب موضوع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق