أحاديث منتشرة لا تصح
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم( 198 )
566 –
( خطب عمر بن الخطاب رضي الله عنه الناس، فحمد الله تعالى
وأثنى عليه، وقال: ألا لا تغالوا في صداق النساء؛ فإنه لا يبلغني
أن أحدًا ساق أكثر من شيء ساقه رسول الله صلى الله عليه وسلم،
أو سيق إليه، إلا جعلت فضل ذلك في بيت المال، ثم نزل فعرضت له
امرأة من قريش، فقالت: يا أمير المؤمنين, أكتاب الله تعالى أحق أن
يُتَّبع أو قولك؟ قال: بل كتاب الله تعالى، فماذا؟!
قالت: نهيت الناس آنفًا أن يغالوا في صداق النساء،
والله تعالى يقول في كتابه:
{ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا }
[النساء: 20],
فقال عمر رضي الله عنه: كل أحد أفقه من عمر مرَّتين أو ثلاثًا،
ثم رجع إلى المنبر، فقال للناس: إني كنت نهيتكم أن تغالوا
في صداق النساء, ألا فليفعل رجل في ماله ما بدَا له.
الدرجة: لا تصح
567 –
( أنه صلى الله عليه وسلم لما شقَّ عليه إعراض قومه عنه تمنى
في نفسه ألَّا ينزل عليه شيء ينفِّرهم عنه؛ لحرصه على إيمانهم
, فكان ذات يوم جالسًا في ناد من أنديتهم وقد نزل عليه
سورة والنجم إذا هوى، فأخذ يقرؤها عليهم حتى بلغ قوله:
{ أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى (19) وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى }
[النجم: 19، 20],
وكان ذلك التمني في نفسه, فجرى على لسانه ممَّا ألقاه الشيطان عليه:
(تلك الغرانيق العُلى, وإن شفاعتها لترتجى),
فلما سمعت قريش ذلك فرِحوا ومضى رسول الله صلى الله عليه وسلم
في قراءته حتى ختم السورة, فلمَّا سجد في آخرها, سجَد معه جميع
مَن في النادي من المسلمين والمشركين, فتفرقت قريش مسرورين بذلك
وقالوا: قد ذكر محمد آلهتنا بأحسن الذِّكر, فأتاه جبريل فقال: ما صنعت؟!
تلوتَ على الناس ما لم آتك به عن الله! فحزن رسول الله صلى الله عليه وسلم,
وخاف خوفًا شديدًا, فأنزل الله هذه الآية:
{ إلا إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ }
[الحج: 52] ).
الدرجة: لا تصح
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم( 198 )
566 –
( خطب عمر بن الخطاب رضي الله عنه الناس، فحمد الله تعالى
وأثنى عليه، وقال: ألا لا تغالوا في صداق النساء؛ فإنه لا يبلغني
أن أحدًا ساق أكثر من شيء ساقه رسول الله صلى الله عليه وسلم،
أو سيق إليه، إلا جعلت فضل ذلك في بيت المال، ثم نزل فعرضت له
امرأة من قريش، فقالت: يا أمير المؤمنين, أكتاب الله تعالى أحق أن
يُتَّبع أو قولك؟ قال: بل كتاب الله تعالى، فماذا؟!
قالت: نهيت الناس آنفًا أن يغالوا في صداق النساء،
والله تعالى يقول في كتابه:
{ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا }
[النساء: 20],
فقال عمر رضي الله عنه: كل أحد أفقه من عمر مرَّتين أو ثلاثًا،
ثم رجع إلى المنبر، فقال للناس: إني كنت نهيتكم أن تغالوا
في صداق النساء, ألا فليفعل رجل في ماله ما بدَا له.
الدرجة: لا تصح
567 –
( أنه صلى الله عليه وسلم لما شقَّ عليه إعراض قومه عنه تمنى
في نفسه ألَّا ينزل عليه شيء ينفِّرهم عنه؛ لحرصه على إيمانهم
, فكان ذات يوم جالسًا في ناد من أنديتهم وقد نزل عليه
سورة والنجم إذا هوى، فأخذ يقرؤها عليهم حتى بلغ قوله:
{ أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى (19) وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى }
[النجم: 19، 20],
وكان ذلك التمني في نفسه, فجرى على لسانه ممَّا ألقاه الشيطان عليه:
(تلك الغرانيق العُلى, وإن شفاعتها لترتجى),
فلما سمعت قريش ذلك فرِحوا ومضى رسول الله صلى الله عليه وسلم
في قراءته حتى ختم السورة, فلمَّا سجد في آخرها, سجَد معه جميع
مَن في النادي من المسلمين والمشركين, فتفرقت قريش مسرورين بذلك
وقالوا: قد ذكر محمد آلهتنا بأحسن الذِّكر, فأتاه جبريل فقال: ما صنعت؟!
تلوتَ على الناس ما لم آتك به عن الله! فحزن رسول الله صلى الله عليه وسلم,
وخاف خوفًا شديدًا, فأنزل الله هذه الآية:
{ إلا إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ }
[الحج: 52] ).
الدرجة: لا تصح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق