لو الحدث أكبر من استيعابك ممكن
تصاب باضطراب ما بعد الصدمة..
تعرف على الأعراض
يقدر بعض الباحثين أن ما يصل إلى 40٪ من الأطفال والمراهقين
يواجهون حدثًا صادمًا واحدًا على الأقل في حياتهم، في حين أن
معظم الناس قادرين على تخطى الحدث بعد بضعة أيام أو أسابيع أو أشهر ،
إلا أن البعض الآخر يكافح للتأقلم مع تجربة وذاكرة
الصدمة، وهؤلاء الأشخاص تحديدا يمكن
أن يحدث لهم باضطراب ما بعد الصدمة
وغالباً ما تشمل الأحداث المؤلمة التى قد يمر بها الشخص
وتصيبه باضطراب ما بعد الصمة، كل من العنف الجسدي أو الحوادث
أو الكوارث الطبيعية أو الحروب أو الاعتداءات الجنسية،
وقد يكون الأطفال أو المراهقين قد شهدوا هذه الأحداث بأنفسهم،
أو ربما شهدوا حدوثها لشخص آخر.
اضطراب ما بعد الصدمة
وتشمل أعراض اضطراب ما بعد الصدمة الشائعة
عند الأطفال والمراهقين:
تجنب المواقف التي تجعلهم يتذكرون الحدث الصادم.
تعاني من الكوابيس أو ذكريات الماضي حول الصدمة.
تتصرف بإندفاع أو بقوة.
الشعور بالتوتر أو القلق في كثير من الأحيان.
تواجه صعوبة في التركيز في المدرسة.
أما عن طرق علاج اضطراب ما بعد الصدمة والتعامل معه،
فتشمل على:
العلاج السلوكي المعرفي:
يعد العلاج السلوكي المعرفي أحد الأشكال الأكثر شيوعًا من العلاج بالكلام ،
ويمكن للمعالجين استخدام أسلوب العلاج الذي يركز على الصدمات
للعمل مع الأطفال والبالغين، وذلك من خلال تصحيح الأفكار
غير العقلانية أو غير المنطقية التي قد تكون لديهم حول الصدمة
نفسها أو الأشخاص والمواقف التي يواجهونها في الحياة اليومية.
العلاج باللعب:
هذا النوع من العلاج يمكن أن يعمل بشكل جيد للأطفال الأصغر
سنا الذين يكافحون من أجل إيصال ردود أفعالهم على الصدمة
وفهم ما حدث، ويستخدم المعالجون العلاج الفني والألعاب والتدخلات
الأخرى لمساعدة الطفل على معالجة الصدمة والتعامل مع الحياة بشكل مرن.
الدواء:
لا يوجد دواء يشفي من اضطراب ما بعد الصدمة ،
ولكن في بعض الأحيان، يمكن أن تساعد مضادات الاكتئاب وأدوية
مكافحة القلق في تخفيف الأعراض لدى بعض الأطفال بينما يرون أيضًا معالجًا.
وتحدث أعراض اضطراب ما بعد الصدمة بشكل متكرر وتؤدي إلى مشكلات
أخرى مع الأطفال والمراهقين، بما في ذلك تعاطي المخدرات والسلوكيات
الخطرة وإصابة النفس، وقد تحتاج إلى معالجة هذه المشكلات في العلاج
أيضًا لحماية طفلك ومساعدته على تحقيق الشفاء التام.
تصاب باضطراب ما بعد الصدمة..
تعرف على الأعراض
يقدر بعض الباحثين أن ما يصل إلى 40٪ من الأطفال والمراهقين
يواجهون حدثًا صادمًا واحدًا على الأقل في حياتهم، في حين أن
معظم الناس قادرين على تخطى الحدث بعد بضعة أيام أو أسابيع أو أشهر ،
إلا أن البعض الآخر يكافح للتأقلم مع تجربة وذاكرة
الصدمة، وهؤلاء الأشخاص تحديدا يمكن
أن يحدث لهم باضطراب ما بعد الصدمة
وغالباً ما تشمل الأحداث المؤلمة التى قد يمر بها الشخص
وتصيبه باضطراب ما بعد الصمة، كل من العنف الجسدي أو الحوادث
أو الكوارث الطبيعية أو الحروب أو الاعتداءات الجنسية،
وقد يكون الأطفال أو المراهقين قد شهدوا هذه الأحداث بأنفسهم،
أو ربما شهدوا حدوثها لشخص آخر.
اضطراب ما بعد الصدمة
وتشمل أعراض اضطراب ما بعد الصدمة الشائعة
عند الأطفال والمراهقين:
تجنب المواقف التي تجعلهم يتذكرون الحدث الصادم.
تعاني من الكوابيس أو ذكريات الماضي حول الصدمة.
تتصرف بإندفاع أو بقوة.
الشعور بالتوتر أو القلق في كثير من الأحيان.
تواجه صعوبة في التركيز في المدرسة.
أما عن طرق علاج اضطراب ما بعد الصدمة والتعامل معه،
فتشمل على:
العلاج السلوكي المعرفي:
يعد العلاج السلوكي المعرفي أحد الأشكال الأكثر شيوعًا من العلاج بالكلام ،
ويمكن للمعالجين استخدام أسلوب العلاج الذي يركز على الصدمات
للعمل مع الأطفال والبالغين، وذلك من خلال تصحيح الأفكار
غير العقلانية أو غير المنطقية التي قد تكون لديهم حول الصدمة
نفسها أو الأشخاص والمواقف التي يواجهونها في الحياة اليومية.
العلاج باللعب:
هذا النوع من العلاج يمكن أن يعمل بشكل جيد للأطفال الأصغر
سنا الذين يكافحون من أجل إيصال ردود أفعالهم على الصدمة
وفهم ما حدث، ويستخدم المعالجون العلاج الفني والألعاب والتدخلات
الأخرى لمساعدة الطفل على معالجة الصدمة والتعامل مع الحياة بشكل مرن.
الدواء:
لا يوجد دواء يشفي من اضطراب ما بعد الصدمة ،
ولكن في بعض الأحيان، يمكن أن تساعد مضادات الاكتئاب وأدوية
مكافحة القلق في تخفيف الأعراض لدى بعض الأطفال بينما يرون أيضًا معالجًا.
وتحدث أعراض اضطراب ما بعد الصدمة بشكل متكرر وتؤدي إلى مشكلات
أخرى مع الأطفال والمراهقين، بما في ذلك تعاطي المخدرات والسلوكيات
الخطرة وإصابة النفس، وقد تحتاج إلى معالجة هذه المشكلات في العلاج
أيضًا لحماية طفلك ومساعدته على تحقيق الشفاء التام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق