من عجائب الاستغفار (3)
وعن أبي بكر الصديق رضى الله عنه أنه قال لرسول الله
صلى الله عليه وسلم : عَلِّمْني دعاء أدعو به في صلاتي قال:
( قل: اللهم إني ظلمت نفسي ظلمًا كثيرًا ولا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر
لي مغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم )
(صحيح البخاري).
وعن بلال بن يسار بن زيد مولى النبي صلى الله عليه وسلم قال:
سمعت أبي يحدثنيه عن جدي أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
( من قال: أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه غفر له
وإن كان قد فَرَّ من الزحف )
(صححه الألباني في صحيح وضعيف سنن أبي داود).
وعن علي رضى الله عنه أنه قال في الاستسقاء:
( إذا خرجتم فاحمدوا الله، وأثنوا عليه بما هو أهله، وصلوا على النبي
صلى الله عليه وسلم واستغفروا؛ فإن الاستسقاء الاستغفار )
قال: وقال علي رضى الله عنه :
( إن النبي صلى الله عليه وسلم حول رداءه وهو قائم حين أراد أن يدعو )
(مصنف عبد الرزاق).
وعن أبي بكر رضى الله عنه قال: سمعت رسول الله
صلى الله عليه وسلم يقول:
( إن الله قد وهب لكم ذنوبكم عند الاستغفار، من استغفر الله
بنية صادقة، ومن قال: لا إله إلا الله , رَجَحَ ميزانُه )
(الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين).
وعن أبي سعيد الخدري رضى الله عنه قال: سمعت رسول الله
صلى الله عليه وسلم يقول :
( إن إبليس قال لربه عز وجل : وعزتك وجلالك لا أبرح أغوي بني آدم
ما دامت الأرواح فيهم فقال له ربه عز وجل: فبعزتي وجلالي لا أبرح
أغفر لهم ما استغفروني )
(مسند أحمد).
وعن أبي هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه ينزل الله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا
فيقول : هل من سائل يعطى هل من داع يستجاب له هل من مستغفر
يغفر له حتى ينفجر الصبح )
(صحيح مسلم).
وعن أبي هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( القنطار اثنا عشر ألف أوقية كل أوقية خير مما بين السماء والأرض )
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( إن الرجل لترفع درجته في الجنة فيقول : أنى هذا فيقال باستغفار
ولدك لك )
(سنن ابن ماجه).
وعن الشعبي قال: خرج عمر بن الخطاب رضى الله عنه يستسقي بالناس،
فما زاد على الاستغفار حتى رجع فقالوا: يا أمير المؤمنين، ما رأيناك استسقيت
,قال : لقد طلبت المطر بمجاديح السماء التي تستنزل بها المطر:
{فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا *
وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا}
[نوح: 10-12].
{وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا
وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ}
[هود: 52] (مصنف عبد الرزاق).
وعن أبي بكر الصديق رضى الله عنه أنه قال لرسول الله
صلى الله عليه وسلم : عَلِّمْني دعاء أدعو به في صلاتي قال:
( قل: اللهم إني ظلمت نفسي ظلمًا كثيرًا ولا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر
لي مغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم )
(صحيح البخاري).
وعن بلال بن يسار بن زيد مولى النبي صلى الله عليه وسلم قال:
سمعت أبي يحدثنيه عن جدي أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
( من قال: أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه غفر له
وإن كان قد فَرَّ من الزحف )
(صححه الألباني في صحيح وضعيف سنن أبي داود).
وعن علي رضى الله عنه أنه قال في الاستسقاء:
( إذا خرجتم فاحمدوا الله، وأثنوا عليه بما هو أهله، وصلوا على النبي
صلى الله عليه وسلم واستغفروا؛ فإن الاستسقاء الاستغفار )
قال: وقال علي رضى الله عنه :
( إن النبي صلى الله عليه وسلم حول رداءه وهو قائم حين أراد أن يدعو )
(مصنف عبد الرزاق).
وعن أبي بكر رضى الله عنه قال: سمعت رسول الله
صلى الله عليه وسلم يقول:
( إن الله قد وهب لكم ذنوبكم عند الاستغفار، من استغفر الله
بنية صادقة، ومن قال: لا إله إلا الله , رَجَحَ ميزانُه )
(الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين).
وعن أبي سعيد الخدري رضى الله عنه قال: سمعت رسول الله
صلى الله عليه وسلم يقول :
( إن إبليس قال لربه عز وجل : وعزتك وجلالك لا أبرح أغوي بني آدم
ما دامت الأرواح فيهم فقال له ربه عز وجل: فبعزتي وجلالي لا أبرح
أغفر لهم ما استغفروني )
(مسند أحمد).
وعن أبي هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه ينزل الله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا
فيقول : هل من سائل يعطى هل من داع يستجاب له هل من مستغفر
يغفر له حتى ينفجر الصبح )
(صحيح مسلم).
وعن أبي هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( القنطار اثنا عشر ألف أوقية كل أوقية خير مما بين السماء والأرض )
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( إن الرجل لترفع درجته في الجنة فيقول : أنى هذا فيقال باستغفار
ولدك لك )
(سنن ابن ماجه).
وعن الشعبي قال: خرج عمر بن الخطاب رضى الله عنه يستسقي بالناس،
فما زاد على الاستغفار حتى رجع فقالوا: يا أمير المؤمنين، ما رأيناك استسقيت
,قال : لقد طلبت المطر بمجاديح السماء التي تستنزل بها المطر:
{فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا *
وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا}
[نوح: 10-12].
{وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا
وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ}
[هود: 52] (مصنف عبد الرزاق).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق