من عجائب الاستغفار (1)
ثالثًا : الأحاديث
من عجائب الاستغفار
لخالد بن سليمان بن علي الربعي
عن أبي هريرة رضى الله عنه قال : سمعت رسول الله
صلى الله عليه وسلم يقول:
( والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة )
(صحيح البخاري).
وعن حذيفة رضى الله عنه قال : يا رسول الله، إني ذَرِبُ اللسان،
وإنَّ عامَّةَ ذلك على أهلي, فقال :
( أين أنت من الاستغفار ؟ ) فقال : ( إني لأستغفر في اليوم والليلة
- أو في اليوم - مائة مرة )
(مسند أحمد).
وعن حذيفة رضى الله عنه قال: كنت رجلاً ذَرِبَ اللسان على أهلي فقلتُ:
يا رسول الله قد خشيت أن يدخلني لساني النار.
قال: ( فأين أنت من الاستغفار؟ إني لأستغفر الله في اليوم مائةً )
(مسند أحمد).
وعن عبد الله بن بسر رضى الله عنه قال: سمعت النبي
صلى الله عليه وسلم يقول:
( طوبى لمن وجد في صحيفته استغفارًا كثيرًا )
(وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب).
وعن أبي بردة عن الأَغَرِّ المزنيِّ وكانت له صحبة أن رسول الله
صلى الله عليه وسلم قال:
( إنه لَيُغَانُ على قلبي، وإني لأستغفر الله في اليوم مائة مرة )
(صحيح مسلم).
وعن ابن أبي موسى عن أبيه رضى الله عنه عن النبي
صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعو بهذا الدعاء:
( رب اغفر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي في أمري كله وما أنت أعلم به مني،
اللهم اغفر لي خطاياي وعمدي وجهلي وهزلي وكل ذلك عندي،
اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت
وما أعلنت، أنت المقدم وأنت المؤخر وأنت على كل شيء قدير )
(صحيح البخاري).
وعن أبي موسى الأشعري رضى الله عنه عن النبي
صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعو:
( اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي في أمري وما أنت أعلم به
مني، اللهم اغفر لي هَزْلي وجِدِّي وخطاياي وعمدي وكل ذلك عندي )
(صحيح البخاري).
وعن ثوبان رضى الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
إذا انصرف من صلاته استغفر ثلاثًا وقال:
( اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام )
قال الوليد: فقلت للأوزاعي: كيف الاستغفار؟
قال: تقول:
( أستغفر الله أستغفر الله )
(صحيح مسلم).
ثالثًا : الأحاديث
من عجائب الاستغفار
لخالد بن سليمان بن علي الربعي
عن أبي هريرة رضى الله عنه قال : سمعت رسول الله
صلى الله عليه وسلم يقول:
( والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة )
(صحيح البخاري).
وعن حذيفة رضى الله عنه قال : يا رسول الله، إني ذَرِبُ اللسان،
وإنَّ عامَّةَ ذلك على أهلي, فقال :
( أين أنت من الاستغفار ؟ ) فقال : ( إني لأستغفر في اليوم والليلة
- أو في اليوم - مائة مرة )
(مسند أحمد).
وعن حذيفة رضى الله عنه قال: كنت رجلاً ذَرِبَ اللسان على أهلي فقلتُ:
يا رسول الله قد خشيت أن يدخلني لساني النار.
قال: ( فأين أنت من الاستغفار؟ إني لأستغفر الله في اليوم مائةً )
(مسند أحمد).
وعن عبد الله بن بسر رضى الله عنه قال: سمعت النبي
صلى الله عليه وسلم يقول:
( طوبى لمن وجد في صحيفته استغفارًا كثيرًا )
(وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب).
وعن أبي بردة عن الأَغَرِّ المزنيِّ وكانت له صحبة أن رسول الله
صلى الله عليه وسلم قال:
( إنه لَيُغَانُ على قلبي، وإني لأستغفر الله في اليوم مائة مرة )
(صحيح مسلم).
وعن ابن أبي موسى عن أبيه رضى الله عنه عن النبي
صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعو بهذا الدعاء:
( رب اغفر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي في أمري كله وما أنت أعلم به مني،
اللهم اغفر لي خطاياي وعمدي وجهلي وهزلي وكل ذلك عندي،
اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت
وما أعلنت، أنت المقدم وأنت المؤخر وأنت على كل شيء قدير )
(صحيح البخاري).
وعن أبي موسى الأشعري رضى الله عنه عن النبي
صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعو:
( اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي في أمري وما أنت أعلم به
مني، اللهم اغفر لي هَزْلي وجِدِّي وخطاياي وعمدي وكل ذلك عندي )
(صحيح البخاري).
وعن ثوبان رضى الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
إذا انصرف من صلاته استغفر ثلاثًا وقال:
( اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام )
قال الوليد: فقلت للأوزاعي: كيف الاستغفار؟
قال: تقول:
( أستغفر الله أستغفر الله )
(صحيح مسلم).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق