أحاديث منتشرة لا تصح
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم( 297 )
877 –
يبعَثُ اللهُ يومَ القيامةِ عبدًا لا ذنبَ له فيقولُ بأيِّ الأمرينِ أحبُّ إليك أن
أجزيَك بعملِك أو بنعمتي عندك قال ربِّ إنَّك تعلَمُ أنِّي لم أعصِك قال خُذوا
عبدي بنعمةٍ من نعمي فلا تبقى له حسنةٌ إلَّا استغرقَتْها تلك النِّعمةُ فيقولُ
يا ربِّ نعمتُك ورحمتُك فيقولُ بنعمتي ورحمتي ويُؤتَى بعبدٍ محسنٍ
في نفسِه لا يرى أن له ذنبًا فيُقالُ له هل كُنْتَ تُوالِي أوليائي قال كُنْتُ
من النَّاس سَلْمًا قال فهل كُنْتَ تُعادِي أعدائي قال
يا ربِّ لم يكنْ بيني وبينَ أحدٍ شيئا فيقولُ
اللهُ عزَّ وجلَّ لا ينالُ رحمتي مَن لم يُوالِ أوليائي ويُعادِ أعدائي.
الدرجة: موضوع
878 –
يقولُ اللهُ عزَّ وجلَّ يومَ القِيامةِ: سَيُعْلَمُ أهلُ الجمْعِ من أهلِ الكَرمِ فقِيلَ:
ومَن أهلُ الكَرمِ يا رسولَ اللهِ؟ قال: أهلُ مَجالِسِ الذِّكرِ.
الدرجة: ضعيف
879 –
كنتُ كنزًا لا أُعرَفُ فأحببتُ أنْ أُعرفَ فخلقتُ خلقًا فعرَّفتُهم بي فبي عرفوني.
الدرجة: ليس بحديث
880 –
كان فيمن كان قبلَكم رجلٌ مسرفٌ على نفسِه، وكان مسلمًا، كان إذا
أكل طعامَه طرَح تُفالةَ طعامِه على مَزْبلةٍ،فكان يأوَي إليها عابدٌ، فإن وجد
كِسْرةً أكلها، وإن وجد بَقْلَةً أكلها، وإن وجد عِرْقًا تَعَرَّقَهُ قال:
فلم يزلْ كذلك حتى قبض الله عزَّ وجلَّ ذلك الملِك، فأدخله النار بذنوبه،
فخرج العابد إلى الصحراء مقتصرًا على مائها وبقْلها، ثم إن الله
عزَّ وجلَّ قبض ذلك العابد، فقال: هل لأحدٍ عندك معروف تكافئه؟
قال: لا يا رب، قال: فمن أين كان معاشُك؟ وهو أعلم بذلك،
قال: كنت آوي إلى مزبلة ملِك، فإن وجدت كسرة أكلتُها،
وإن وجدت بقلة أكلتُها، وإن وجدت عرقًا تعرَّقته، فقبضته،
فخرجت إلى البرية مقتصرًا على بقلها ومائها،: فأمر اللهُ عز وجل
بذلك المَلِكِ فأُخرِجَ من النارِ جمرةً يُنْفَضُ، فأُعِيدَ كما كان،
فقال: ياربِّ هذا الذي كنتُ آكُلُ من مَزْبلتِه قال: فقال اللهُ عز وجل:
خذ بيدِه فأَدْخِلْهُ الجنةَ من معروفٍ كان منه إليك لم يَعْلَمْ به،
أَمَا لو عَلِمَ به ما أدخلتُه النارَ.
الدرجة: باطل
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم( 297 )
877 –
يبعَثُ اللهُ يومَ القيامةِ عبدًا لا ذنبَ له فيقولُ بأيِّ الأمرينِ أحبُّ إليك أن
أجزيَك بعملِك أو بنعمتي عندك قال ربِّ إنَّك تعلَمُ أنِّي لم أعصِك قال خُذوا
عبدي بنعمةٍ من نعمي فلا تبقى له حسنةٌ إلَّا استغرقَتْها تلك النِّعمةُ فيقولُ
يا ربِّ نعمتُك ورحمتُك فيقولُ بنعمتي ورحمتي ويُؤتَى بعبدٍ محسنٍ
في نفسِه لا يرى أن له ذنبًا فيُقالُ له هل كُنْتَ تُوالِي أوليائي قال كُنْتُ
من النَّاس سَلْمًا قال فهل كُنْتَ تُعادِي أعدائي قال
يا ربِّ لم يكنْ بيني وبينَ أحدٍ شيئا فيقولُ
اللهُ عزَّ وجلَّ لا ينالُ رحمتي مَن لم يُوالِ أوليائي ويُعادِ أعدائي.
الدرجة: موضوع
878 –
يقولُ اللهُ عزَّ وجلَّ يومَ القِيامةِ: سَيُعْلَمُ أهلُ الجمْعِ من أهلِ الكَرمِ فقِيلَ:
ومَن أهلُ الكَرمِ يا رسولَ اللهِ؟ قال: أهلُ مَجالِسِ الذِّكرِ.
الدرجة: ضعيف
879 –
كنتُ كنزًا لا أُعرَفُ فأحببتُ أنْ أُعرفَ فخلقتُ خلقًا فعرَّفتُهم بي فبي عرفوني.
الدرجة: ليس بحديث
880 –
كان فيمن كان قبلَكم رجلٌ مسرفٌ على نفسِه، وكان مسلمًا، كان إذا
أكل طعامَه طرَح تُفالةَ طعامِه على مَزْبلةٍ،فكان يأوَي إليها عابدٌ، فإن وجد
كِسْرةً أكلها، وإن وجد بَقْلَةً أكلها، وإن وجد عِرْقًا تَعَرَّقَهُ قال:
فلم يزلْ كذلك حتى قبض الله عزَّ وجلَّ ذلك الملِك، فأدخله النار بذنوبه،
فخرج العابد إلى الصحراء مقتصرًا على مائها وبقْلها، ثم إن الله
عزَّ وجلَّ قبض ذلك العابد، فقال: هل لأحدٍ عندك معروف تكافئه؟
قال: لا يا رب، قال: فمن أين كان معاشُك؟ وهو أعلم بذلك،
قال: كنت آوي إلى مزبلة ملِك، فإن وجدت كسرة أكلتُها،
وإن وجدت بقلة أكلتُها، وإن وجدت عرقًا تعرَّقته، فقبضته،
فخرجت إلى البرية مقتصرًا على بقلها ومائها،: فأمر اللهُ عز وجل
بذلك المَلِكِ فأُخرِجَ من النارِ جمرةً يُنْفَضُ، فأُعِيدَ كما كان،
فقال: ياربِّ هذا الذي كنتُ آكُلُ من مَزْبلتِه قال: فقال اللهُ عز وجل:
خذ بيدِه فأَدْخِلْهُ الجنةَ من معروفٍ كان منه إليك لم يَعْلَمْ به،
أَمَا لو عَلِمَ به ما أدخلتُه النارَ.
الدرجة: باطل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق