الإيجابية طريقك للنجاح والسعادة (4)
طرد الأفكار المحبطة واستقبال الأفكار الإيجابية!!
هذا ومن جانب آخر، فإن الحياة التي نحياها والطريقة التي نعيش
بها الحياة، هي عبارة عن انعكاس لسلوكنا في الحياة وفي كيفية
تناولنا للحياة وتعاملنا معها. لذلك فبإمكاننا أن نتعلم بعض الأساليب
التي من شانها أن تغير الطريقة التي نتعامل بها مع أنفسنا،
وبالتالي كيفية تناولها للحياة عندما نواجه المشكلات أو الفشل.
الملحوظات التالية تساعد على تقوية حس التفاؤل عند الإنسان،
بحيث يستطيع التغلب على مشكلات الحياة بقوة شكيمة وبعزم أكبر.
حارب الأفكار السلبية!!
حاول محاربة الأفكار السلبية والسوداوية، كذلك لا تكثر من التفكير
في المشكلات، بل أبعدها قدر الإمكان عن تفكيرك،
وحاول دومًا التفكير في الأمور الإيجابية.
تعلم التفاؤل
حاول تعليم نفسك دروسًا في التفاؤل: حاول إيجاد الأمور الإيجابية
في الأوضاع السلبية. حاول دائمًا تقييم تجاربك حتى الفاشل منها على أنها
خبرات تضاف لحياتك، وأنها دروس تعلمت منها أن تكون أكثر صلابة.
حدد أهدافك بدقة!!
حدد أهدافًا منطقية لحياتك: إذا قمت بتحديد أهداف صعبة جدًا فإن
احتمالات الفشل كبيرة، وهذا يؤثر سلبًا على نفسيتك، قم بوضع أهداف ممكنة؛
لأنك كلما حققت هدفًا، زاد ذلك من تفاؤلك، وليس المقصود ألا تتطلع
لإنجازات كبيرة، بل أن تقوم بتقسيم أهدافك على مراحل بحيث يصبح تحقيقها ممكنًا.
كف عن المبالغة!!
لا تبالغ في وصف المشكلة التي تواجهها، بل حاول أن تقلل من شأنها،
وليس معنى هذا أن تتجاهلها بل فكر في الحل، فكما أن لكل باب مفتاح،
فكل مشكلة لها حل.
بقلم: فؤاد بن عبدالله الحمد
طرد الأفكار المحبطة واستقبال الأفكار الإيجابية!!
هذا ومن جانب آخر، فإن الحياة التي نحياها والطريقة التي نعيش
بها الحياة، هي عبارة عن انعكاس لسلوكنا في الحياة وفي كيفية
تناولنا للحياة وتعاملنا معها. لذلك فبإمكاننا أن نتعلم بعض الأساليب
التي من شانها أن تغير الطريقة التي نتعامل بها مع أنفسنا،
وبالتالي كيفية تناولها للحياة عندما نواجه المشكلات أو الفشل.
الملحوظات التالية تساعد على تقوية حس التفاؤل عند الإنسان،
بحيث يستطيع التغلب على مشكلات الحياة بقوة شكيمة وبعزم أكبر.
حارب الأفكار السلبية!!
حاول محاربة الأفكار السلبية والسوداوية، كذلك لا تكثر من التفكير
في المشكلات، بل أبعدها قدر الإمكان عن تفكيرك،
وحاول دومًا التفكير في الأمور الإيجابية.
تعلم التفاؤل
حاول تعليم نفسك دروسًا في التفاؤل: حاول إيجاد الأمور الإيجابية
في الأوضاع السلبية. حاول دائمًا تقييم تجاربك حتى الفاشل منها على أنها
خبرات تضاف لحياتك، وأنها دروس تعلمت منها أن تكون أكثر صلابة.
حدد أهدافك بدقة!!
حدد أهدافًا منطقية لحياتك: إذا قمت بتحديد أهداف صعبة جدًا فإن
احتمالات الفشل كبيرة، وهذا يؤثر سلبًا على نفسيتك، قم بوضع أهداف ممكنة؛
لأنك كلما حققت هدفًا، زاد ذلك من تفاؤلك، وليس المقصود ألا تتطلع
لإنجازات كبيرة، بل أن تقوم بتقسيم أهدافك على مراحل بحيث يصبح تحقيقها ممكنًا.
كف عن المبالغة!!
لا تبالغ في وصف المشكلة التي تواجهها، بل حاول أن تقلل من شأنها،
وليس معنى هذا أن تتجاهلها بل فكر في الحل، فكما أن لكل باب مفتاح،
فكل مشكلة لها حل.
بقلم: فؤاد بن عبدالله الحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق