تغيير مفصل الركبة: متى يصبح أمراً إلزامياً؟
يؤثر التهاب مفصل الركبة على الجسم كله، لأنها تسبب صعوبة
في الحركة والمشي والقيام بأي أنشطة بدنية.
ومع قلة التحرك، سوف تصاب كافة مفاصل وعظام الجسم بالتيبس
وتصبح قليلة المرونة.
يمكن التغلب على المشكلات الصحية المؤثرة على صحة الركبة ببعض
الطرق العلاجية، ولكن إن لم يكون هناك جدوى منها، يلجأ الطبيب إلى إجراء
عملية تغيير مفصل الركبة.
طرق علاج التهاب مفصل الركبة
هناك بعض الطرق التي تساعد في علاج التهاب مفصل الركبة، وتشمل:
الأدوية: وهي عبارة عن أدوية مضادة للإلتهابات تتناسب مع الحالات
البسيطة من التهاب مفصل الركبة.
المستحضرات الموضعية: يتم تطبيق بعض أنواع الكريمات أو المراهم
على الركبة، وتتفاوت قوتها وتأثيرها وفقاً لحالة المريض.
حقن المفاصل: والتي تساعد في مكافحة الإلتهابات وتخفيف الالام سريعاً،
ويمكن أن يستمر العلاج لمدة ستة أشهر أو أكثر.
العلاج الطبيعي: يعتبر العلاج الطبيعي بمثابة دعم وتقوية للعضلات
إلى جانب العلاجات الأخرى.
تنظير المفصل: هي عبارة عن جراحة بالمنظار، حيث يقوم الجراح، بإدخال
أنبوب رفيع بكاميرا صغيرة لعرض الجزء الداخلي من الركبة، ويمكن للجراح
بعد ذلك تنظيف الركبة وإزالة قطع العظام أو الغضاريف التي تسبب الألم.
عادةً ما يعود الأشخاص لطبيعتهم بعد بضعة أيام، وتوفر جراحة تنظير
المفصل راحة من الألم قصيرة المدى، وربما تؤخر الجراحة الأكثر تعقيداً.
متى يستلزم القيام بتغيير المفصل؟
عندما يحين الوقت لضرورة تغيير المفصل، سوف تظهر مجموعة
من الأعراض، وتشمل:
ألم شديد في الركبة لا يمكن تحمله: حتى بدون القيام بأي مجهود بسيط أو
حركة، فيكون الألم مستمر حتى في وقت الراحة، وهذا الألم يعيق الحركة
البسيطة والطبيعية التي يقوم بها الفرد يومياً.
عدم وجود جدوى من العلاجات السابقة: يمكن أن يؤجل الطبيب القرار بشأن
تغيير المفصل حتى يقوم بتجربة العلاجات الأخرى مثل الأدوية
والحقن وغيرها.
ولكن في حالة عدم تأثير هذه العلاجات، واستمرار الألم وتفاقمه،
يكون الحل الوحيد هو استبدال المفصل باخر.
انحناء مفصل الركبة: قد يصل الأمر إلى انحناء أو اعوجاج مفصل الركبة
نتيجة الإلتهاب الشديد بالمفصل، وعدم القدرة على المشي باستقامة.
طرق الوقاية من خشونة الركبة
ولتفادي الإصابة بالام الركب الحادة وخشونة الركبة،
ينصح بالقيام ببعض الإجراءات، وتتمثل في:
الحفاظ على الوزن: إن كل كيلو زائد بالوزن يشكل ضغطاً كبيراً على الركبة،
كما أن فقدان الوزن قبل تغيير المفصل يعزز من فرص نجاح العملية.
ممارسة الرياضة: تساعد الرياضة في الإحتفاظ بمرونة العظام والمفاصل
وعدم تيبسها، ولذلك يجب الحرص على ممارستها يومياً لتفادي
أي مشكلة صحية تصيب الركبتين.
كما أن الرياضة تقي من زيادة الوزن والإصابة بالسمنة
التي تؤثر على المفاصل.
تناول الغذاء الصحي: وذلك للحفاظ على صحة كافة أعضاء الجسم، وذلك
لأنها تحتاج لنظام غذائي متكامل.
وتعد الخضروات والفاكهة من أهم الأطعمة الغنية بالفيتامينات التي يحتاجها
الجسم. كما يجب تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم الهامة لصحة العظام،
والتعرض للشمس يومياً لمدة 15 دقيقة لإمداد الجسم بفيتامين د الذي
يحسن إمتصاص الكالسيوم بالجسم.
تجنب الإجهاد الزائد للركبتين: على الرغم من أن الراحة المستمرة وعدم
الحركة تؤدي إلى قلة مرونة العظام والمفاصل، ولكن هذا يعني القيام
بمجهود كبير ومستمر يسبب الضغط عليها.
يؤثر التهاب مفصل الركبة على الجسم كله، لأنها تسبب صعوبة
في الحركة والمشي والقيام بأي أنشطة بدنية.
ومع قلة التحرك، سوف تصاب كافة مفاصل وعظام الجسم بالتيبس
وتصبح قليلة المرونة.
يمكن التغلب على المشكلات الصحية المؤثرة على صحة الركبة ببعض
الطرق العلاجية، ولكن إن لم يكون هناك جدوى منها، يلجأ الطبيب إلى إجراء
عملية تغيير مفصل الركبة.
طرق علاج التهاب مفصل الركبة
هناك بعض الطرق التي تساعد في علاج التهاب مفصل الركبة، وتشمل:
الأدوية: وهي عبارة عن أدوية مضادة للإلتهابات تتناسب مع الحالات
البسيطة من التهاب مفصل الركبة.
المستحضرات الموضعية: يتم تطبيق بعض أنواع الكريمات أو المراهم
على الركبة، وتتفاوت قوتها وتأثيرها وفقاً لحالة المريض.
حقن المفاصل: والتي تساعد في مكافحة الإلتهابات وتخفيف الالام سريعاً،
ويمكن أن يستمر العلاج لمدة ستة أشهر أو أكثر.
العلاج الطبيعي: يعتبر العلاج الطبيعي بمثابة دعم وتقوية للعضلات
إلى جانب العلاجات الأخرى.
تنظير المفصل: هي عبارة عن جراحة بالمنظار، حيث يقوم الجراح، بإدخال
أنبوب رفيع بكاميرا صغيرة لعرض الجزء الداخلي من الركبة، ويمكن للجراح
بعد ذلك تنظيف الركبة وإزالة قطع العظام أو الغضاريف التي تسبب الألم.
عادةً ما يعود الأشخاص لطبيعتهم بعد بضعة أيام، وتوفر جراحة تنظير
المفصل راحة من الألم قصيرة المدى، وربما تؤخر الجراحة الأكثر تعقيداً.
متى يستلزم القيام بتغيير المفصل؟
عندما يحين الوقت لضرورة تغيير المفصل، سوف تظهر مجموعة
من الأعراض، وتشمل:
ألم شديد في الركبة لا يمكن تحمله: حتى بدون القيام بأي مجهود بسيط أو
حركة، فيكون الألم مستمر حتى في وقت الراحة، وهذا الألم يعيق الحركة
البسيطة والطبيعية التي يقوم بها الفرد يومياً.
عدم وجود جدوى من العلاجات السابقة: يمكن أن يؤجل الطبيب القرار بشأن
تغيير المفصل حتى يقوم بتجربة العلاجات الأخرى مثل الأدوية
والحقن وغيرها.
ولكن في حالة عدم تأثير هذه العلاجات، واستمرار الألم وتفاقمه،
يكون الحل الوحيد هو استبدال المفصل باخر.
انحناء مفصل الركبة: قد يصل الأمر إلى انحناء أو اعوجاج مفصل الركبة
نتيجة الإلتهاب الشديد بالمفصل، وعدم القدرة على المشي باستقامة.
طرق الوقاية من خشونة الركبة
ولتفادي الإصابة بالام الركب الحادة وخشونة الركبة،
ينصح بالقيام ببعض الإجراءات، وتتمثل في:
الحفاظ على الوزن: إن كل كيلو زائد بالوزن يشكل ضغطاً كبيراً على الركبة،
كما أن فقدان الوزن قبل تغيير المفصل يعزز من فرص نجاح العملية.
ممارسة الرياضة: تساعد الرياضة في الإحتفاظ بمرونة العظام والمفاصل
وعدم تيبسها، ولذلك يجب الحرص على ممارستها يومياً لتفادي
أي مشكلة صحية تصيب الركبتين.
كما أن الرياضة تقي من زيادة الوزن والإصابة بالسمنة
التي تؤثر على المفاصل.
تناول الغذاء الصحي: وذلك للحفاظ على صحة كافة أعضاء الجسم، وذلك
لأنها تحتاج لنظام غذائي متكامل.
وتعد الخضروات والفاكهة من أهم الأطعمة الغنية بالفيتامينات التي يحتاجها
الجسم. كما يجب تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم الهامة لصحة العظام،
والتعرض للشمس يومياً لمدة 15 دقيقة لإمداد الجسم بفيتامين د الذي
يحسن إمتصاص الكالسيوم بالجسم.
تجنب الإجهاد الزائد للركبتين: على الرغم من أن الراحة المستمرة وعدم
الحركة تؤدي إلى قلة مرونة العظام والمفاصل، ولكن هذا يعني القيام
بمجهود كبير ومستمر يسبب الضغط عليها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق