يعد مرض شعيرة العين من الالتهابات القيحية المؤلمة التي تصيب حافة الجفن أو بطانته الداخلية.
وفي حالات ما قد يكون مؤشراً على الإصابة بمرض خطير. فكيف يمكن التخلص منه بوصفات منزلية بسيطة؟
على اختلاف تسمياته بين الشعيرة والجُدْجُد والشَعيرَة وشحاذ العين أو الجليجل،
إلا أنه يبقى من الالتهابات المؤلمة والمزعجة التي تصيب طرف الجفن. ويبدأ الأمر بالشعور بحكة في الجفن
ليتحول الأمر إلى حرقة مزعجة. وبحسب الأطباء فإنه بالتحديد التهاب يصيب الغدد الدهنية الموجودة على طرف الجفنين،
ما يؤدي إلى ظهور نتوء أحمر وانتفاخ ظاهر في العين. وهناك نوعان من شحاذ العين،
أولهما يصيب منطقة داخل الجفن (حبة الشعير الداخلية) والثاني خارجي على حافة الجفن.
ويعزو الأطباء الإصابة بهذا الدمل في المقام الأول إلى إصابة الغدد الدهنية والعرقية
بالعدوى البكتيرية بـ"المكورات العنقودية الذهبية" مثلاً التي يمكن أن تنتج عن لمس
الأشياء في محيط العمل أو المدرسة أو الباص والقطار، أو استخدام المناشف المشتركة
لأشخاص مصابين بشحاذ العين. كما تتسبب "المكورات العقدية" بهذا المرض، لكنها أقل شيوعاً.
وفي حالات ما قد يكون مؤشراً على الإصابة بمرض خطير. فكيف يمكن التخلص منه بوصفات منزلية بسيطة؟
على اختلاف تسمياته بين الشعيرة والجُدْجُد والشَعيرَة وشحاذ العين أو الجليجل،
إلا أنه يبقى من الالتهابات المؤلمة والمزعجة التي تصيب طرف الجفن. ويبدأ الأمر بالشعور بحكة في الجفن
ليتحول الأمر إلى حرقة مزعجة. وبحسب الأطباء فإنه بالتحديد التهاب يصيب الغدد الدهنية الموجودة على طرف الجفنين،
ما يؤدي إلى ظهور نتوء أحمر وانتفاخ ظاهر في العين. وهناك نوعان من شحاذ العين،
أولهما يصيب منطقة داخل الجفن (حبة الشعير الداخلية) والثاني خارجي على حافة الجفن.
ويعزو الأطباء الإصابة بهذا الدمل في المقام الأول إلى إصابة الغدد الدهنية والعرقية
بالعدوى البكتيرية بـ"المكورات العنقودية الذهبية" مثلاً التي يمكن أن تنتج عن لمس
الأشياء في محيط العمل أو المدرسة أو الباص والقطار، أو استخدام المناشف المشتركة
لأشخاص مصابين بشحاذ العين. كما تتسبب "المكورات العقدية" بهذا المرض، لكنها أقل شيوعاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق