التربية على التوحيد
عندما تربي أولادك على التوحيد والعبادة ومحاسن الأخلاق، فأنت تقوم
بأمر عظيم، لك أجره وذخره عند الله إذا أردت بذلك وجه الله.
ولا يخفف مشقة التربية إلا ماينتظره الوالدان من الأجر عند الله.
فاحتسب جلوسك وذهابك وإيابك ونصحك وتوجيهك لأولادك وأبشر بالخير.
#التربية_عبادة
د. علي الشبيلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق