التماس الأعذار للناس
من أقوال أ. وجدان العلي
من الأشياء التي وجدت بركتها في قلبي سكينةً وراحةً:
التماس الأعذار للناس، في غير حرام، وحمل أمورهم على أوسع العذر
وأرفقه، ولأن أخطئ في الإعذار أحبُّ إلي من أن أخطئ بإساءة الظن.
وشتان شتان بين فرحة القلب بتحقق العذر وصدقه، والمرارة التي يجدها
الإنسان في حلقه عندما يسيء الظن فيكون الأمر على خلاف ما اعتقد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق