الشوق إلى المعارف والعلوم
ينبغي أن يعلم أن كل إنسان معد نحو فضيلة ما فهو إليها أقرب وبالوصول إليها أحرى.
ولذلك لا تصير سعادة الواحد من الناس غير سعادة الآخر إلا من اتفق له نفس صافية
وطبيعة فائقة فينتهي إلى غايات الأمور وعلى غاياتها أعني السعادة القصوى التي لا سعادة بعدها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق