الوهم من أقوال أ. وجدان العلي يعيش مستعارًا! ويكتب بقلم غيره، ويختم كلامه بنسبة هذا كله إلى نفسه! لا أدري كيف اتسع قلبه لكل هذا الوهم؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق