أصل مغفول عنه
من أقوال أ. وجدان العلي
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( إذا رأى أحدُكم رؤيا يُحبُّها ، فإنما هيَ من اللهِ ، فليحمدِ اللهَ عليها وليحدثْ
بها ، وإذا رأى غيرَ ذلك مما يكرهُ ، فإنما هي من الشيطانِ ،
فليستعذْ من شرِّها ، [ولا يذكرْها لأحدٍ] ، فإنها لا تضرُّه )
متفق عليه
وهذا أصلٌ مغفولٌ عنه في ترك نفثات السوء وتهاويل الشر التي يقذف بها
الشيطان في نفس الإنسان فينشغل به ويرهب شرها ويتحدث مرتجفًا بها..
وما أكثر من استخفه الشيطان فتلاعب به وأوقعه في حبائل الوهم فأضر
نفسه وآذاها بل وهدم بيته من أجل رؤيا!
الاثنين، 5 أبريل 2021
أصل مغفول عنه
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق