مذاكرة النعم
من أقوال أ. وجدان العلي
{ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتاً لِلَّهِ حَنِيفاً وَلَمْ يَكُنْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ*
شَاكِراً لأَنْعُمِهِ اجْتَبَاهُ وَهَدَاهُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ }
مذاكرة النعم وشكرها شأن المحب الذي اجتباه ربه! ومتى جال القلب في
مشاهدات النعم =ارتقى إلى آفاق من حب الله تعالى لا نهاية لها..فكان ذِكْرُه
ذكر العارف المحب، ودعاؤه دعاء الطامع الموقن: أليس قد شاهد النعم
وعايَن الكرم، فما له لا يطمع في إحسان من غمرته نعمه، وأحاطت به
شواهد جوده؟! وما تسلل يأس إلى قلبٍ وقحط إلا قلب ضريرٍ حجبته
غفلاته عن مطالعة النعم.
من أقوال أ. وجدان العلي
{ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتاً لِلَّهِ حَنِيفاً وَلَمْ يَكُنْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ*
شَاكِراً لأَنْعُمِهِ اجْتَبَاهُ وَهَدَاهُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ }
مذاكرة النعم وشكرها شأن المحب الذي اجتباه ربه! ومتى جال القلب في
مشاهدات النعم =ارتقى إلى آفاق من حب الله تعالى لا نهاية لها..فكان ذِكْرُه
ذكر العارف المحب، ودعاؤه دعاء الطامع الموقن: أليس قد شاهد النعم
وعايَن الكرم، فما له لا يطمع في إحسان من غمرته نعمه، وأحاطت به
شواهد جوده؟! وما تسلل يأس إلى قلبٍ وقحط إلا قلب ضريرٍ حجبته
غفلاته عن مطالعة النعم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق