للأستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• العبادةُ في الإسلامِ بمكان.
لا عذرَ للمسلمِ في تركها.
فالصلاةُ مفروضةٌ عليه وإنْ كان في حربٍ وجهاد.
ولا تتوقَّفُ وعينٌ فيهِ تطرف.
وإن اختلفتْ كيفيَّتُها.
مادامَ عاقلاً بالغًا.
والصومُ واجبٌ على الغنيِّ والفقير.
متقشِّفًا كانَ أو متنعِّمًا.
في الحرِّ وفي البرد.
والزكاةُ تُعطَى لأصحابها في أوانها
في المواسمِ أو عند حوَلانِ الحَول.
واجبةٌ مادامَ النصابُ كاملاً.
على الغنيِّ والفقير.
وعلى الدائنِ والمـَدين.
فللناسِ حقوقٌ في مالِكَ أيها المسلمُ ينتظرونها.
فإذا لم تعطِ فقد أثمت، ومنعتَ الناسَ حقًّا لهم.
والحجُّ فريضةٌ على القادرِ من المسلمين.
لا عذرَ لأحدٍ في تركها مادامَ الطريقُ آمنًا.
لم يتركها المسلمونَ في سلمٍ أو في حرب.
فهي فريضةٌ وكفى.
• من سمَتْ نفسهُ إلى معالي الأمورِ دنَتْ إلى القلوب.
• من طلبَ الحقَّ صادفتهُ مصاعب، فإذا تغلَّبَ عليها كان من أهلِ العزم.
• العبادةُ في الإسلامِ بمكان.
لا عذرَ للمسلمِ في تركها.
فالصلاةُ مفروضةٌ عليه وإنْ كان في حربٍ وجهاد.
ولا تتوقَّفُ وعينٌ فيهِ تطرف.
وإن اختلفتْ كيفيَّتُها.
مادامَ عاقلاً بالغًا.
والصومُ واجبٌ على الغنيِّ والفقير.
متقشِّفًا كانَ أو متنعِّمًا.
في الحرِّ وفي البرد.
والزكاةُ تُعطَى لأصحابها في أوانها
في المواسمِ أو عند حوَلانِ الحَول.
واجبةٌ مادامَ النصابُ كاملاً.
على الغنيِّ والفقير.
وعلى الدائنِ والمـَدين.
فللناسِ حقوقٌ في مالِكَ أيها المسلمُ ينتظرونها.
فإذا لم تعطِ فقد أثمت، ومنعتَ الناسَ حقًّا لهم.
والحجُّ فريضةٌ على القادرِ من المسلمين.
لا عذرَ لأحدٍ في تركها مادامَ الطريقُ آمنًا.
لم يتركها المسلمونَ في سلمٍ أو في حرب.
فهي فريضةٌ وكفى.
• من سمَتْ نفسهُ إلى معالي الأمورِ دنَتْ إلى القلوب.
• من طلبَ الحقَّ صادفتهُ مصاعب، فإذا تغلَّبَ عليها كان من أهلِ العزم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق